بواسطة هيا سليمان
تذهب وتأتي الأفكار كغيمة في رأسي ولأنَّ فضاء الكلمات قد يسع لاحتوائها... هذه النشرة غيمةٌ من أفكاري وبكلماتي؛ أبعثها إليك آملةً بأنْ تكون غيمةً سارَّة بكل حالاتها حين تعبر في سماء بريدك ☁️.
«لا تلوِّح للمسافر، المسافر راح... ولا تنادي للمسافر، المسافر راح..»
"مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي ... وفَاتَنِي...
قبل ٨ أعوام فتاة ما تردد: "No Limit gon touch the sky” ...
« إنْ استطعت رؤية حياتك بأكملها من البداية للنهاية، هل ستغير أي شيء بها؟»
"إلهي أدقُّ الباب حبًّا وخِيفةً وأسرد أحلامي وأحصي شواغلي وأنت الذي تقضي بما شئتَ كلما أردتُ كبيرًا عزّ عنه تضاؤلي فما هذه...
"فالعيشُ نومٌ وَالمَنِيَّةُ يقظةٌ والمرءُ بَينهُما خيال ساري"
للبدايات..للشمس وإشراقتها بعد أيام غائمة..للزائر المفاجئ، للأمل بأن يكون مقيمًا أبدًا وننعم بظلال وارفة...للنسمات الباردة، للأمطار..مرحبًا بملء القلب بانتعاشاتنا، بغيثنا..بإشاراقاتنا بعد غمٍّ وضيق...
هل نحب البدايات توقًا لوضع نهايات؟ أم نحرص على النهايات حبًا في البدايات؟
كلما التفت إليك...
"أثر الفراشة لا يُرى، أثر الفراشة لا يزول"- محمود درويش.
كان يا ماكان في قديم الزمان كان هناك أرنب وسلحفاة… هكذا تبدأ الحكاية كما نعرفها وتنتهي بفوز السلحفاة.
ماذا لو صغتها في حكاية؟ لأخبركم عن الفسيلة التي جعلتني أتساءل «لمَ؟»، وصنعت عدة نقلات في أفكاري.