بواسطة شهد
كبسولات معرفيّة من جُعب الإثراء ومواضيعٌ إبداعيّةٌ شيّقة، تأتيكم بشقّين: هزلٌ وجِد، لتُثبت الرسالة قدرتها على اللمعانِ وراء الوسيلة!
مرحبًا من جديد، دعوني أبدا حالاً بصلب الموضوع فهو أفضل ماقد أحذف المقدمة من أجله!
«من الطبيعيّ أن الجماهير المسكورة لا تبتغي أو تفهم الإبداعات الفرديّة»
ما الذي قد يحدث في النهايات؟
نشرة مخصصة لتكريم المخذولين إجتماعيًا
علامتك التجارية هي ما يقوله الناس عنك، عندما لا تكون في الغرفة. -جيف بيزوس
"ناولني صدفًا، أو حجرًا، أو لوحًا أريد أن أخط شيئاً يتجاوز حدود زماني بقوة الأداة التي معي"
موجة طارئة: هل هم مُبدعون أم أشخاصٌ جرفهم التيّار ليتصيّروا شيئاً واحداً؟
ضعف تقدير الذات، هو شعور يلازم المرء خفيةً لتشكيكه في قدراته وإنتاجاته ويستند على جَلداتٍ من الإحساس بـ"عدم كفاءة الذّات" -مهما كان الواقع مُعاكساً-...
”الإدعاء هو الصديق المفضل للشعور بالنُقص“
سابقاً، كنت أقول لنفسي كيف يصل الأمر بالإنسان أن يصرخ ويغضب وينفعل فقط ليشرح شعوره لآخرين؟ ما المبرر لأن يضع نفسه في حالة هستيرية...
—لست أنت منبع كل أسباب فشلك—
رَحابة الوحدة؛ هو عنوان أخترته ليعني تلك المساحة الشاسعة التي تحظى فيها بإمكانية إلغاء المؤثرات المضادّة لمكامن إبداعاتك؛ لتستعيد فيها أجنحتك المُقتصَّة وبصيرتك النيّرة.