بواسطة عبدالله بن عمر
أثناء غيابي المديد عن مراسلتك كل أربعاء، جرت مياه كثيرة تحت الجسر (كما يقول الإنغليز)، وأنا محدثك اليوم عن الإضافة التي أضفتها لعملي التدريبي؛...
أهلا بك، هذا عدد خاص، لأني أحدثك فيه عن القرارات التي نضجت وحان قطافها بمناسبة بلوغي سن الأربعين، وحديثي إليك هنا متعلق بالجانب المتصل...
كلّي خجلٌ لأني لم أتمكن من إصدار عدد الأربعاء الفائت، لهذا الأمر أسبابه التي أسعى لتخطيها، دعواتك الطيبة أيها القارئ الصبور.
مرحبا بك.. لاحظت أني كنت أتردد بين الترحيب بك، وبين الترحيب بكم، هذه المرة أرحب بك، بك أنت، وأجرب هذه المرة أن أوجز المقدمة،...
مرحباً بك من مسقط، أعترف لك أني أكتب هذه الرسالة بدافع الرغبة في الالتزام وحسب، أما الحماس فهو مفقود اليوم، والسبب شخصي: أمضيت البارحة...
السلام عليكم..كيف الحال؟ أرجو أن تكونوا بخير..أعود بعد انقطاع فرضته الظروف فرضاً، لا أعاد الله الانقطاع، وأسأله سبحانه الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد..أشعر...
أهلاً بكم، المعذرة عن انقطاعي في الأسبوع الماضي لظرف قاهر، أعود إليكم اليوم من منصة هدهد، التي وفرت لي تجربة كتابة أسهل وأفضل، وأرجو...