بواسطة بهجة
ربما تظن أن من القوة أنك تتحلى بالشجاعة و تسيطر على مشاعرك المنخفضة، تقاومها و تُخبر نفسك بأنك أسمى منها .. تتخطى سريعاً للشعور...
في هذه اللحظة بالذات والتي لاتعد بشيء، يبدوا كل شيء بخير.. و بخير جداً لحظة لاتعد بطموحات قادمة و لا ببشائر متدليّة و لا تأسى...
نتقدّم بالأعلان عن
سيّرنا يارب للأيام السعيدة، للأيام المطمئنة و المملؤة بالحب و الحياة.
تُحاط بدائرة خفية تكاد لاتراها و لاتشعر بأنها موجودة ، غلاف جوّي يفصل بينك و بين حياه أخرى
"هذا المقال هو هديتي لك في العام الجديد"
الغاية التي يبحث عنها الناس كلهم من غير استثناء بكافة الديانات و الأجناس والأعراق هي السلام وليست السعادة كما يظن الكثير.
في عصر مثل هذا الذي نعيشه و مع تسارع كل شيء حولنا أصبحنا نعيش في اعصار نفسي لايتوقف، و كأننا في سباق مع أنفسنا...
يعيش الكثير منّا برغبة مؤجلة للحياة،
أهلاً بصديقي المبتهج💜اليوم سأحكي لك حكايةهي حكايتنا جميعاً ..
عليكَ السلام أينما كنت صديقي المبتهج ،هل قصة حياتك قصة سعيدة أو مأساوية؟
مساء البهجة يا صديقي،والإطمئنان و السلام💜