هل تُقلقك الفرص الفائتة؟ إليك الأسباب والحلول |
| 24 نوفمبر 2025 • بواسطة مريم الهاجري • #العدد 89 • عرض في المتصفح |
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. |
|
نظرًا لظروف الإجازة أشارككم عددًا خفيفًا هذا الأسبوع. |
| *** |
|
"في الحقيقة لقد ندمت.. فاتت عليّ الفرصة التي لو اقتنصتها في وقتها لكانت الحياة أفضل الآن" |
|
هل مرّ بك مثل هذا الخاطر فيما سبق؟ |
|
أتوقع أن تكون إجابتك: نعم.. مثلي تمامًا.. وهنا سؤال يطرح نفسه: |
|
(لسنا أغبياء، ولا غافلين.. فلماذا تفوت علينا الفرص ونحن نبحث عنها، بل ومتيقظين لها أحيانًا). |
|
الجواب يكمن في : |
|
1/ أننا لم نكن واعين لهذه الفرص بما فيه الكفاية، وهذا له أسباب: |
|
|
|
2/ مع كل تلك الأسباب السابقة، الأكيد أن الله لم يكتبها لنا في ذلك التوقيت لحكمة يعلمها الله سبحانه ولا نعلمها، وعلينا الإلحاح في دعائه جل في علاه، وطلب سعة الرزق والبركات منه، لا الجري وراء الفرص فحسب. |
|
شاركنا عن فرصة فاتت وكنت تظن أنها كل شيء، ثم بدت لك الخيرة في غيرها. |
| *** |
|
هل تعجبك أعداد عمق فتشاركها مع الآخرين؟ |
|
إن كنت وصلت إلى هنا فاضغط هنا لتخبرني بذلك. |
| *** |
|
من أرشيف عـمــــق: |
|
1. كيف تبني هويتك الذاتية الجديدة دون أن تعيش في صدام مع النسخة القديمة منك؟ |
|
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
| يسعدني أن نبقى على تواصل |
التعليقات