لا تبحث عندي عن التحفيز.. المستقبل مستقبلك أنت 🤚

20 أكتوبر 2025 بواسطة مريم الهاجري #العدد 84 عرض في المتصفح
إن لم يكن لك من ذراعك نجدةٌ.. فشربك من كف الرجال عسيرُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

حي الله المتابعين الجدد.. ومرحبا برفقاء الدرب

صورة من حسابي في إكس

صورة من حسابي في إكس

لعلنا سئمنا من مقاطع التحفيز 🫠

فهل لا زالت تُؤتي أُكُلها.. هل نتأثر بها؟

هل حفّزتنا فعلًا؟

ربما كانت نسبة كبيرة من إجاباتنا.. لا!

لأننا اعتدنا قراءة ورؤية تلك الأفكار المكررة..

لذلك..

اليوم لن أُحفّزك!

نعم.. سأعترف لك أني اليوم لا أملك كلامًا جديدًا عن التحفيز، ووصول خط النهاية، وتحقيق الأهداف، وبلوغ الأحلام والمُنى.

هما نقطتان فقط سأُشير إليهما.. ولك الحرية -كالعادة- في القبول والرد:

الأولى: لقد وهبك الله عقلًا يفكر، -تمامًا مثل ما وهب الناجحين-، إن شئت أن تفتح غلافه لترى ما فيه، أتوقع أن يُبهرك.

ثانيًا: دع عنك "ابدأ الآن.. لأن.." وأخواتها..

فقط ألقِ نظرةً على مستقبلك بناءً على ما تقوم به الآن،..

فذلك المستقبل هو نتيجة ما تفعله الآن.. إن أعجبك فاستمر على روتينك.. وإن لم يعجبك.. فإن رضيت به فذلك شأنك.. وإن لم يعجبك، ولم ترضه فبإمكانك التغيير لتصل للمستقبل الذي يعجبك.

باختصار.. لا أحد يمكنه تغييرك ولا تحسين واقعك قبل أن تقرر أنت.

ختامًا..

هذا كل ما لدي.. عندك فكرة مبتكرة لتحفيز الآخرين شاركني إياها وسأشاركها معكم في العدد القادم

تواصل معي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سماهر باسيفKhamed902 أعجبهم العدد
مشاركة
عـمـــــــــق

عـمـــــــــق

على سبيل الفضول والبحث والطموح كل اثنين ستشرق "عمــق" بها شيئًا من قناعاتي وقراءاتي وعاداتي كي نرتقي معًا

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من عـمـــــــــق