نشرة كتبة البريدية - كيف نقدر نطير بدون أجنحة؟ وكيف نصعد للأعلى بدون سلالم؟ - العدد #5 |
بواسطة أحمد مكاوي • #العدد 5 • عرض في المتصفح |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته 🌸كيف حالكم وأخباركم؟أتمنى أن تكونوا بخير وسلام وصحة ووئام 🌼أنا أحمد مكاوي أرحب بكم في مجرة الماك وبالتحديد كوكب النشرة البريدية 🌌✨
|
|
✨ كيف نقدر نطير بدون أجنحة؟ وكيف نصعد للأعلى بدون سلالم؟ |
لحظة لحظة، لا تتوقع فيها عمق وفلسفة! 😅 |
هذه كانت مكتوبة بمذكرتي من زمان، بس نسيت عشان إيش كتبتها وكيف باستخدمها والمغزى منها. هههههههه، وجبت العيد! |
الدرس؟ هذا الشي يخليك تتعلم لمن تسجل ملاحظة تلمح لنفسك أو تذكر صراحة إيش تقصد من الفلسفة اللي سويتها. إذا كتبت ملاحظة، وضّح لنفسك مقصدك عشان مخك المستقبلي يفهم مخك السابق. 🧠✍️ |
📆 طازجة من تاريخ اليوم |
طبعاً، هذا موقف حصلي وقت كتابة النشرة بتاريخ 31\11\2024م، يعني طازج فريشششششششششششش. |
إيش استفدت منه؟ |
1- لازم تدون ملاحظة عشان تصيد إبداعك وابتكارك. |
2- لازم تدون شرح للملاحظة عشان لا تصير مخرجاتك الإبداعية مالها أي لزمة وتكون مفهومة. |
بسم الله ننطلق🚀 |
بعض الناس عندهم ثغرة لو قفلوها بيروحوا لبعيد. وهذه مشكلة أنا أحاربها من يوم دخلت النت وحاولت أطور نفسي مع الوقت. |
لا تنتظر شخص يجي عشان ينبهك ويعطيك الفايدة مباشرة ويقولك وين الفايدة؟ تعلم كيف تفهمها وهي طايرة وكيف تبتكر شي من لا شيء. |
الأعداد السابقة مليانة فوائد وما راح أسوي مثل الثانيين وأوقف كل فقرة والثانية وأقولك: ركز هنا، وشوف هنا. 😉 |
💡 كن مبتكر وخلاق بطبعك لتفوز وعلى الريادة تحوز. |
لنقفز نحو الضفة الأخرى من النشرة، حيث هناك تتزاحم أفكار في داخلي. مخزون محتوى لا ينضب والحمدلله، على الرف يوجد أكثر مما تتصور. لو استمر إلى 2025 بدون تجديد، لكفاني المحتوى الحالي والحمدلله. |
لكن ربما يكون مثل مقالة الفرق بين قارئ النت وقارئ المنفلوطي، اللي شاف النور ونشرته بعد 3 سنوات أو سنتين ونص من خوض نقاش مع صديقي المدون يونس عمارة في ليلة شاعرية عن فروقات الجماهير بين كتاب اليوم والأمس. |
الفرق بين قارئ النت وقارئ الكتب |
🌌 خارج المجرة: |
يونس عمارة استمر أكثر من 600 يوم متواصلة يدون! إذا تبغى شي يحمسك على الاستمرارية، حاول إنك تتخطاه واكسب استمرارية وعادة حسنة جديدة. 💪 |
أهلا وسهلا |
🤔 الحين يا قارئي العزيز من خلال اللي قرأت فوق، هل اكتشفت شيء؟ لاحظت شيء؟ ابتكرت شيء؟ |
هل بتكون من اللي يقول: |
هذا أحمد جالس يبربر ويكتب كلام سطحي وقشور وماله فايدة بس بيكسر روتيننا. |
أو بتقول: |
والله شجعني أبدأ وأستمر. |
فتح عقلي لهذه المشكلة وأروح أدور لها حلول. |
حأكتب ثريد عن الناس اللي تكتب ملاحظات ومع الوقت تنساها وكيف تعالج المشكلة. |
لاحظ إني جالس أرتجل بالكتابة وما خططت لشي من الفقرة الماضية، وانت لو تنمي عندك هذه العادة راح تكتشف أكثر وأكثر وتكون مبدع وإبداعي ومبتكر وكرييتيف، بس أرجوك لا تكون سلبي وتقفل مخك. 🙏 |
وصلنا لنهاية النشرة ⏳ فشكراً لحسن قراءتك، وأشوفك على خير! 🙌 |
متبقي على نهاية العام شهر واحد فقط: |
إيش بتسوي؟ |
إيش بتخطط؟ |
إيش بتقفل؟ |
عندك الموضوع. 😉 |
فقرة المستفاد من النشرة حسب الذكاء الاصطناعي:🗳️ |
أحيانًا نكتب أفكارًا صغيرة تكون بداية لأشياء عظيمة. النشرة تلهم القارئ للتوثيق الدقيق للأفكار، والعمل على تطويرها بدل تركها تُنسى. |
تعلمنا أيضًا أن التلقائية والارتجال في الكتابة يمكن أن تفتح أبوابًا جديدة للإبداع. |
أما الأهم، فهي دعوة صريحة للتأمل في ملاحظاتنا وإعادة النظر في طريقة تعاملنا مع أفكارنا. |
لو تبغاها على شكل نقاط |
1- تحفيز القارئ على توثيق أفكاره بطريقة واضحة. |
2- تشجيع التلقائية والارتجال في الكتابة. |
3- تعزيز الاستمرارية وتطوير العادات الإيجابية. |
4- فتح آفاق جديدة للتفكير والإبداع من خلال مشاركة تجربة شخصية. |
هدية النشرة |
أسرار النجاح الرقمي: اكسب من الحملات الترويجية واستفد من السيو |
قوة البساطة في التواصل: كيف تجعل رسالتك أكثر تأثيرًا؟ |
التعليقات