نشرة كتبة البريدية - العدد #11 |
27 يونيو 2025 • بواسطة أحمد مكاوي • #العدد 11 • عرض في المتصفح |
سلام عليكم، عيد أضحى مبارك وسنة جديدة جميلة وإجازة مدارس سعيدة والخ
|
|
نهاية عام دراسي حافل، وبداية سنة جديدة. |
هكذا التقت النهاية بالبداية، والخواتيم بالانطلاقة، هل أعدها انبثاقة؟ أم أطلق العنان لفكري ليسميها كما يشاء؟ |
أفكار تضارب داخل رأسي، بنات أفكاري بدأو بشد شعور بعضهن البعض، لذلك بدأت بسرد هذه الكلمات. |
مشاريع |
مشاريع |
نعم يا صديقي، عدة مشاريع استلمتها بالشهرين الماضية، وكعادة متلازمة الدجال والبحث عن الكمال، أرهقت نفسي وصحتي أضحت ضحية للإهمال |
أرى الشاشة وترجع عيناي، احمرار العين كأني تنين من أحد الأنميات، ولم يتبقى إلا أن أنفث النيران. |
لكني أأبى السقوط، وأتجدد كعنقاء خالدة، والا أقول خلني أوقف تخيلات عشان لا أشطح بعيد. |
عموما مشروعين طلعوا عيني وسلمت آخرهم يوم الأربعاء، وبانتظار التعقيبات منهم على ما صنعت، ولعلها خير |
منطقة الراحة |
نعم، قفزت منها، وللأسف لم تفتح الأشرعة من مظلتي وهويت، لكني تشقلبت كلاعب جمباز أخذ عدة دروس في الباليه وتمكنت من الهبوط بسلام، لكني ترنحت وسقطت في مسبح، لكن لمعرفتي بالسباحة نجوت، بعد توفيق الله طبعا |
أكثر ما كنت أكرهه في وظيفتي، صار هو ما أقوم به حاليا، وطبعا لا أكرهه لصعوبته، لكن لي تحفظات عليه، ولله الحمد والمنة استخدمته للخروج بما يشرح الصدر |
فريستايل (فن الارتجال) |
في مجال الراب هناك ما يسمى بالارتجال، وهو أن يقوموا بتشغيل لحن وتبدأ بالغناء من رأسك، وكما المحاورة تقريبا، وهذه النشرة بالضبط كانت بهذه الطريقة، لم أراجع حرف أو أعدل أو انسق |
استرسال من المخ، حتى الأخطاء الاملائية لم أعرها أي اهتمام، وشعاري الجود من الموجود، وإن حصل ما لا يسر، فتكمله المعزة التي بيننا |
ما الجديد؟ |
سأنهج نهجا في مدونتي وسيكون عبارة عن مقال كل أسبوع بحول الله |
للتو بدأت مع عدة أصدقاء فريقا لصناعة المحتوى، وسنستمر بحول الله |
سأكثف المحتوى، وسيكون التوجه مباشر عكس السابق |
دائما ما كنت أسلك مسارا خاصا، ولكنه انجرف ليشارككم الوجهة نفسها، لذلك بإمكانك أن تعتبرني منافسا إذا أردت، لكن غالبا سأتخطاك دون عناء، فالمقارنة بيننا ظالمة. |
لو نجحت باستفزازك فالعائد سيكون إيجابيا عليك، لتبدأ بكتابة محتوى قوي يجلب لك العملاء والمال ويخضع الخوارزميات لك، هل رايت؟ |
كيف أن غطرستي مفيدة لك؟ |
قبل أن أنتهي، نصيحة!!! |
لا تثق بشات جي بي تي، لأنه عادي يخترع لك قصة ومراجع ومصادر من كيسه، وهذه حصلت معي، ولكن تم القبض هههه |
وقريبا سأنزل مقالة من 2300 كلمة (مع الفضاوة وصلت لهذا الرقم) فترقبوها |
وبعد بأتكلم عن قصة السفر لشرق آسيا عشان أتفرغ للمشروع، وبعدين مرضت، و و و و و و فترقبوا بعد |
كثرت كلام والحين أقولكم يلا سلام |
موقعي الشخصي ومدونتي |
التعليقات