٣ أنواع من القراءات تحتاجها من أجل كتابة مؤثّرة عبر الإنترنت

مرحبًا أيّها الصّديق الوفيّ، وأهلًا بالمشترك الجديد.

معك مريم، كاتبة ومدّربة كتابة، وتحديدًا أُعلّمُ مهارات الكتابة عبر الإنترنت للمدرّبين وأصحاب الخبرة، وللتعرّف عليّ أكثر طالع صفحة عن مريم في موقعي. 

من أخباري

قدّمتُ قبل أسبوعين ورشة عمل قصيرة في تطوير مهارات الكتابة عبر الإنترنت للمدرّبين وأصحاب المعرفة، وكان لا بدّ من التّطرق إلى طبيعة القراءة التي يحتاجها صاحب المعرفة من أجل كتابة أفضل.

وممّا ورد في الورشة بهذا الشّان:

1. من المفيد أن تقرأ أمّهات الكتب الأدبيّة مثل عيون الأخبار والبيان والتبيين وغيرها، لكن الأهمّ أن تقرأ في المواد المرجعيّة في مجالك لتكتسب لغة التّخصّص وتكون كتابتك واضحة وصياغتك دقيقة.
2. من المفيد أن تقرأ في مجالات مختلفة لتوسّع أفقك وتجد أفكارًا جديدة للكتابة، لكن الأهمّ أن تقرأ في المجالات التي تحيط بمجال معرفتك؛ لأنّها تقوّي بناءك المعرفي، والرّبط بينها ينتج أفكارًا تدعم معرفتك وكتابتك.
3. من المفيد أن تغطّي بقراءتك مجالات عديدة وأشكالًا مختلفة من النّصوص، لكن الأهمّ أن تقرأ ما يستهويك أيضًا؛ لأنّ ذلك سيظهر في كتابتك وسيكمل ملامح شخصيّتك الفريدة لجمهورك عبر الإنترنت.

هديّة مجّانيّة 🎁

أنا أدرّبُ على كتابة المقالات والتّدوينات؛ فإن كان لديك مقالة أو تدوينة تشارك فيها قصّتك وأفكارك أو خبرتك أو ما تتعلّمه وتريد تقييمها، فأنا أقدّم لك هديّة تقييم التدوينة مجّانًا.

تحتوي الهدية على ثلاث وقفات: 

• موطن القوّة في نصّك.
• ما يحتاج لتحسين.
• نصيحة.

ارسل لي تدوينة في حدود ٣٠٠ كلمة على بريدي الإلكتروني [email protected]

انسخ العنوان البريدي حتّى لا تقع في خطأ النّقل.

حياة طيّبة أرجوها لكم، وأراكم الجمعة القادمة بإذن الله 🍃