كٌفّ عن ترديد "في منزل أنثى السّنجاب .." فلن تزيد حصيلتك اللغويّة |
بواسطة مريم بازرعة • #العدد 6 • عرض في المتصفح |
اللغة تنمو وتزدهر بالاستعمال .. نصائح لزيادة حصيلتك اللغوية من المفردات
|
|
مرحبًا أيّها الصديق الوفيّ، وأهلًا بك أيّها المشترك الجديد. |
أنا مريم، أم وزوجة وجدّة، عملتُ معلّمة ثم كاتبة محتوى والآن أدرّب على التدوين وكتابة المحتوى الطويل. إذا كان لديك فضولٌ لتعرف عنيّ أكثر طالع صفحة عن مريم في مدوّنتي. |
نشرتي التي تقرؤها الآن أسْميتُها "ما قلّ ودلّ" لأنّي أريد منها أن تكون رسالةً أسبوعيّة بسيطة تُعلّم وتُلهم، أشارك فيها رؤاي ومستجدّاتي ومطالعاتي حول الكتابة والتدّوين واللغة العربيّة. |
🩶 تنقّلًا سلسًا أرجوه لك خلال عدد اليوم .. هيّا بنا. |
*** |
هل حفظ أناشيد الأطفال يزيد حصيلتنا اللغوية؟ |
أنا عضوة في مجتمع رديف الخِصْب، ودار فيه قبل أسبوع حوار عن سريع عن مسلسلات الكرتون القديمة، وتلقائيًا وجدت نفسي أغنّي: علِّ علِّ بطل فليد .. هيّا طرْ يا غرانديزر، وأظن أنّ عددًا من الأعضاء غنّى أيضًا لكن لم يُسمعْنا صوته ولم يشاركنا كلماته عبر الشاشة. |
وفي الأسبوع ذاته رأيتُ نقاشًا على منصّة إكس عن أغنية: في منزلِ أنثى السّنجاب التي أصبحت تتردّد على كلّ لسان رغمًا عنهم. |
😂 هل أكملت دقّ دقّ الباب؟ |
ارتبطتْ الأناشيد بالطفولة، فهي وسيلة فعّالة في اكتساب اللغة؛ مفرداتٍ وتراكيبٍ وأيضًا ظواهر صوتيّة إعرابيّة يمكن محاكاتها واكتسابها مثل كسر المجرور بحرف الجر في مثل: في منزلِ. |
وقد كتبتُ مقالةً قديمة بعنوان الفصحى في الزمن الجميل تطرّقتُ فيها إلى تأثير مسلسلات الكرتون الفصيحة على لغة الأطفال. |
كان ذلك بالنسبة للأطفال، فماذا عنّا نحن الكبار، ما الذي يزيد حصيلتنا اللغويّة؟ |
لا أريد أن تكون إجابتي هي أن القراءة تزيد حصيلتنا اللغوية لأنّي فصّلت في ذلك من خلال عدّة تدوينات أذكر منها: |
لأنّ عندي إجابة أجدها أكثر فاعليّة للكتّاب الذي يريدون أن يزيدوا حصيلتهم اللغوية، وهي أن تكتب أكثر، فاللّغة تنمو وتزدهر بالاستعمال، وإليك بعض النصائح. |
نصائح لزيادة حصيلتك اللغويّة من المفردات من خلال الكتابة |
|
إن وجدتَ النصائح مفيدة أخبرني بذلك في التعليقات مشكورًا. |
*** |
محطة اللغة والإعراب |
أولًا: إجابة سؤال العدد السابق |
سبب حذف النون من الأفعال المضارعة في الآية. |
|
ثانيًا: سؤال العدد |
أعرب الكلمات التي بالخطّ العريض: علِّ علِّ بطلَ فليد .. هيّا طرْ يا غرانديزر |
*** |
هديّة مجّانيّة 🎁 |
أنا أدرّبُ على كتابة المقالات والتّدوينات؛ فإنْ كان لديك مقالة أو تدوينة تشارك فيها قصّتك وأفكارك أو خبرتك أو ما تتعلّمه وتريد تقييمها، فأنا أقدّم لك هديّة تقييم التدوينة مجّانًا. |
تحتوي الهدية على ثلاث وقفات: |
|
أرسل لي تدوينة في حدود ٣٠٠ كلمة على بريدي الإلكتروني [email protected] |
انسخ العنوان البريدي حتّى لا تقع في خطأ النّقل. |
حياة طيّبة أرجوها لكم، وأراكم الجمعة القادمة بإذن الله 🍃 |
التعليقات