"كيف أقدر أحوّل المتابعين لعملاء حقيقيين؟ اتبعت استراتيجيات كثيرة ولا زلت لا أحقق الربح المطلوب؟

السؤال الذي طرحته الاخت

يتكرر كثيرًا لدى العاملين في مجالات التدريب، والاستشارات، والمشاريع الصغيرة.وعادةً، لا يكون السبب في المحتوى أو حتى الخدمة نفسها، بل في فجوة غير مرئية بين من تقدّم له وكيف تقدّمه.

لنفكك الموقف باستخدام أداة التفكير التحليلي :

1. من (Who):

هل تعرفين حقًا من هو عميلك المثالي؟ غالبًا ما يُبنى المحتوى على توقعاتنا لا على دراسة واقعية للفئة المستهدفة.

2. ماذا (What):

ما هو العرض الذي تقدمينه؟ هل هو واضح، مُغرٍ، مهيأ لاتخاذ قرار فوري؟

إذا كان العرض غير محدد أو فيه تردد، سيتردد العميل كذلك.

3. متى (When):

هل توقيت العروض أو المنشورات مناسب؟

نشر المحتوى في أوقات الذروة وضمن دورات موسمية مناسبة يزيد احتمالية التحويل.

4. أين (Where):

هل تركزين فقط على الإنستجرام؟ ربما جمهورك يتفاعل أكثر في الواتساب، التليجرام، أو حتى عبر الإيميل.

5. لماذا (Why):

لماذا يجب على المتابع أن يشتري؟ هل شعر بالحاجة العاطفية أو المنطقية؟ هل المحتوى فعلاً يخلق ألمًا ثم يعرض الحل؟

6. كيف (How):

هل تملكين خطة واضحة لتحويله من متابع إلى مهتم ثم إلى عميل؟

هنا تكمن أهمية الهوية التسويقية + البروفايل المقنع + التسعير الذكي.

فلنتذكر انه اذا عرف السبب بطل اعجب  و العجب ( يبطل باجابة هذه الاسئلة )

 هل ترغبين في معرفة إجابتك الخاصة؟

أعددت تقييم ذاتي مكوّن من 22 سؤالًا يساعدك على اكتشاف نقاط قوتك وضعفك في تسويق خدماتك وتحويل المتابعين إلى عملاء.

📍 احصلي على نتيجتك الآن:اضغطي هنا لبدء التقييم الذاتي

بعد التقييم ستحصل على:

• تحليل من 6 محاور.
• نصيحة مخصصة لما يناسبك أنتِ بالضبط.
• خريطة طريق واقعية لتحسين نتائجك.

ساعات المشكلة ليست فيك،

بل في الزاوية التي ننظر منها للأمور.

دعوني اساعد على إعادة ترتيب هذه الزاوية.

هلال