هل أنت انطوائي، انبساطي… أم «أُتروفيرت»؟ |
1 أكتوبر 2025 • بواسطة د. هلال الهلال • #العدد 163 • عرض في المتصفح |
في التسويق الشخصي، فهم نمط طاقتك الاجتماعية أهم من أي “هاك” على انستجرام خصوصا و السوشيال ميديا عموما. لأنه يحدّد: كيف تكتب، متى تظهر، مع مَن تتعاون، وما الذي يُتعبك بسرعة. الجديد؟
|
|
تحياتي |
مصطلح لَفَت الأنظار مؤخرًا: Otrovert | أُتروفيرت نوع شخصية لا يَجلس بارتياح لا مع الانطوائيين Introvert ولا الانبساطيين Extrovert ؛ يمشي “بعكس الزحمة” ويقاوم الاندماج العاطفي التلقائي مع المجموعة، ما سمّاه صاحبه بـ«ظاهرة البلوتوث» (رفض الاقتران العاطفي). المصطلح قدّمه الطبيب النفسي رامي كامينسكي، وتناولته الصحافة مؤخرًا بوصفه زاوية أخرى لفهم |
من “لا ينتمي” لكنه يزدهر خارج القطيع. كما شرحت تغطيات أخرى الفارق بينه وبين “الوسطي” Ambivert: الأُتروفيرت ليس “منتصفًا” بل «خارج» السلم القديم أصلًا. |
شرح سريع للأنماط الثلاثة |
|
ملاحظة: هذه تسميات لفهم الذات والسلوك، لا تشخيصات طبية. |
اختبار مصغّر (15 سؤل اجب بـ«نعم/لا») |
اقرأ العبارات وأجب «نعم» أو «لا». احسب “نعم” لكل مجموعة كما هو موضّح أسفلًا. |
|
طريقة القراءة: |
|
قد تنطبق عليك مجموعتان؛ خُذ الأعلى، أو اقرأ توصيات المجموعتين معًا. |
وللتفريق عن المصطلحات القريبة (Ambivert/Omnivert): الأول متوازن هادئ التبدّل، والثاني يتقلّب بشكل أوضح بين الطرفين. |
الأُتروفيرت مختلف: لا يبحث أصلًا عن “الاندماج”. |
كيف توظّف نمطك في التسويق (مع تركيز خفي على بنات الخليج الباحثات عن المعنى) |
إن كنتِ/كنتَ انطوائيًا: |
|
إن كنتَ/كنتِ انبساطيًا: |
|
إن كنتِ/كنتَ أُتروفيرت: |
|
لماذا يهمّ المسوّق؟ |
|
الخلاصة |
قد لا تحتاج “ملصقًا” جديدًا لتعرف من أنت، لكن لغة دقيقة تساعدك على تصميم يومك، محتواك، وتسعيرك. إن وجدت نفسك خارج الثنائية القديمة… ربما أنت أُتروفيرت — خارج السِّرب، داخل المعنى. (وتذكّر: هذه أدوات للفهم، لا أحكام قيمة). |
ماذا بعد؟ |
|
وان احببت تحليل اخر |
تحليل جوانب الدخل السلبي للمبادر
docs.google.com
|
|
ولا ننسى بحال عجبكم مشاركة أحبابكم و أصحابكم عبر الضغط على المشاركة بالسوشيال ميديا فضلا لا امرا |
دمتم سالمين |
د. هلال الهلال |
مؤسس ريجيس للاستشارات التسويقية |
موسس مجتمع زاوية |
---------------------------------------------------------------------------------------------- |
🌟 فرصة 🌟 |
هل فكرت يومًا أن صوتك قد يكون جسرًا للتأثير وصناعة مجتمع من حولك؟ |
في هذه الورشة العملية، سنستكشف معًا كيف يمكن للبودكاست أن يكون وسيلتك للنمو الشخصي والمهني، من خلال خطوات عملية وأفكار مستمرة للمحتوى الصوتي. |
🔹 الفئة المستهدفة:روّاد الأعمال، المبدعين، وكل شخص يسعى لبناء حضور صوتي مؤثر وصناعة أثر حقيقي. |
👩🏫 المتحدثة: سامية النهدي |
|
📅 التاريخ: الإثنين 13 أكتوبر 2025 |
⏰ الوقت: 7 مساءً بتوقيت السعودية |
✍️ شاركونا:ما هو أكثر جانب يثير فضولك في عالم البودكاست؟ |
|
التعليقات