الإعلانات تموت والرموز تبقى! |
24 سبتمبر 2025 • بواسطة نشرة لهيب • #العدد 5 • عرض في المتصفح |
|
![]() |
من رسومات الكهوف إلى الإيموجيات في الجوال .. الرمز يوصل الفكرة أسرع ويثبت في الذاكرة. |
اليوم كلنا نعيش هالمبدأ بدون ما نحس: |
|
الأشياء الصغيرة "شعار، لون، صوت، حركة" صارت تحمل مفاهيم ضخمة. وهذا هو سرها: الرمز يوصل المعنى بسرعة ويخليه يعيش أطول من أي كلام. |
ولهذا السبب .. حتى في التسويق، الرمز أقوى من أي إعلان. |
الإعلان هو السالفة اللي لها نهاية .. والرمز هو الفكرة اللي وصلت من السالفة. |
الإعلان يقول لك: اشتر منتجي .. الرمز يقول لك: هذا أنا .. وهذا أنت لما تكون معي. |
|
كيف تُصنع الرموز؟ |
الرمز يبدأ صغير، مجرد فكرة أو شكل، لكن مع الوقت يتغذى من التكرار، من القصص، ومن الاستخدام اليومي للناس. |
|
وش السر🤔 |
أعظم تسويق هو اللي يخلي الناس تتبنى الرمز وتستخدمه بدون ما تفكر، الإعلانات تموت بنهاية الميزانية، لكن الرموز تبقى حية. |
الخلاصة: |
لا تركز على كثرة الإعلانات، ركز على صناعة رمز وخل كل إعلاناتك تقول شي واحد لكن بأكثر من طريقة واربط هذا الشي اللي تبي تقوله برمز. |
الرمز هو التذكرة اللي تخليك موجود في عقل الناس لون، حركة، كلمة، أو حتى صوت، الأهم هذا الرمز يوصل اللي تبي تقوله. |
توصية هذا العدد: فيديو يقول لك: هل الشركات الاستشارية عندها سالفة؟ |
إلى هنا نختم العدد الخامس من نشرة لهيب 👋 |
إذا عجبك، شاركه مع شخص ممكن يستفيد منه، وتأكد أنك مشترك عشان يوصلك العدد الجاي على الايميل 😉 |
![]() نشوفك العدد الجاي من نشرة لهيب |
التعليقات