من سأل ما ضاع🤔 |
بواسطة ظل • #العدد 9 • عرض في المتصفح |
صباح سبت سعيد عليك🌝
|
|
أهلاً عزيزي قارئ نشرة ظل البريدية. |
قوقل ماب غير مفهوم التنقل ووفر عناء السؤال على كل البشر عن وجهه لا يعرفون طريقها، لكن على الرغم من هذا من الطبيعي تجد شخص في مكان عام يستأذنك "لو سمحت وين المكان الفلاني". ومن الممكن أن تكون أنت هذا الشخص السائل. |
وفي الغالب يكون هذا المشهد في الأماكن العامة الداخلية الكبيرة مثل المجمعات التجارية. |
وفي مشهد آخر: |
في السؤال الازلي الذي كل أم تخترع له اجابة لتُجيب على طفلها "ماما كيف جيت أنا". |
اووووه اما عن تساؤلات الأطفال (كم احبها) كم أحب هذه الغريزه بهم، غريزة البحث عن الاجابات حتى ولو لم تعني لهم الاجابة كثيرًا. |
هل نستحي من السؤال؟ |
هل هذا طبع الاطفال فقط؟ وإن كبرنا نعتقد اننا نعلم كل الاجابات؟ |
إن كانت اجابتك "لا من الطبيعي لا نعرف كل الاجابات" إذا لماذا لا تسأل؟ ربما لاتعني الاجابة لك الكثير. لايهم فالاطفال لا يهمهم هم يسألون ليعرفون فقط، يسألون عن كل شيء لا يعرفونه. |
كل إدراك بدايته سؤال. |
كيف سيكون حالنا إن لم يتساءل أحد كيف للاشياء أن تكون ثابته على الأرض؟ أو دعنا نعود قليلاً للأطفال: لماذا تطير الطيور في السماء؟ لماذا يعيش السمك في الماء؟ لماذا الاثنين قبل الثلاثاء؟ سؤالٌ يراودني. |
اجعل لعقلك مساحة أكبر من التفكير والتأمل والسؤال والبحث عن الاجابات، ربما بعض الاجابات تغير فيك القليل. |
توصيتنا لك في هذا العدد من نشرة ظل، برنامج الابتعاث الثقافي من وزارة الثقافة قد تجد به فرصة تناسبك. |
كتب لك هذا العدد من نشرة ظل. |
للتواصل معنا على بريد ظل. |
التعليقات