نشرة محمد بابكر عثمان إبراهيم البريدية - العدد #1

من الوم ياترى الوويرد بريس بذاته،محمد وتصرفاته، ام واقعنا المزري وفقرنا المستشري

المقدمة.

تعلقي بالكتابة من الطفولة، جعلني أتمنى أن يكون لي فيها يد طولى. كنت لا أتوقف عن كتابة الخواطر، المقالات، وكذلك القصص في كل الأحوال

معرفتي بالوويرد بريس

في إحدى المرات عرفني صديقي اليه ، وابلغني ببعض مافيه وشيئا مما يحتويه، فأعجبني ماسمعت ، وفي لحظتها قلت، لا بد من عمل مدونتي الشخصية

قال الأمر سهل ميسور هاتي بريدك، واكتب كلمة السر خاصتك، وأعطني إسمك الذي تريد. سكت برهة وقلت سمها (خواطر وابلية ). تخليدا لما قضيته هناك في تلك المنظمة الفتية

وما أنجزناه من أعمال، كادت تعانق الثريا، أما خواطر (فالخاطر هو ما يمر بالبال) فتستدعيه وتدخله للدار وتنفض عنه الغبار، تهذبه، تشذبه ثم تخرجه

كان ذلك في العام 2014 . وعلى الفور، رجعت لحسابي في فيس بوك وقمت بعمل نسخ ولصق لمعظم الكتابات، ولكن ظهرت مشكلة المسميات.

الوورد بريس يطالبك بالعنوان، فكتبت كثير من العناوين لخواطري ومقالاتي، وباتت مدونتي مدونة محمد بابكر عثمان/ خواطر وابلية (https:// al3amrabe. wordpress. com/) .

مع صفحتي علي فيس بوك رسائل وخواطر ((https:// www. facebook. com/ profile. php؟ id = 100064758574178 &… mibextid = ZbWKwL)…هما بيتي الذي به اهتم،.فكل مافيه بالنسبة يشكل أمل . أدعو الآخرين لزيارته، والاستمتاع برؤيته، والتعليق بما يراه ويظهر له من خلال رؤيته.

مشكلتي مع ووردبريس.

هههههه ههههه طبعا ليس بيني وبينه خصمومة ولا مشاكل تحتاج الأجاويد يجلسون فنضطر لعمل وليمة. لكن حينما عملت المدونة لم يكن لدي موقع ووردبريس، فكنت ادخل عبر غوغل، بعد كتابة اسمي مقرونا باسم المدونة.ماذا عن محمد هل الومه ؟

لاشك أنه يتحمل بعض اللوم فيما وقع، فهو لم يتعلم فن التعامل مع التقانات، بل ربما قصر في حياكة وصياغة الكلمات، والاستمرار على ذلك مع نقد الذات..

لأنه ربما استسلم أو رضي بالوهن، إلا انه مع مساندة ممن هو بمنزلة الوالد ودخوله رديف@radeeffcom .بدا للكثير من العلم والفوائد يضيف، فادخل انت وجرب لتستفيد.

ولكن مع هذا صحابنا محمد قضي كثير من السنوات، دون هاتف نقال.

أو حتى الهاتف ربما كان قدر الحال لايعرف وويرد بريس، لذا تعذر عليه الوصول لمدونته، حسابه بتويتر الخ ، وهنا يظهر الفرق للمتابع مع طول السنوات لم تزداد المتابعات..

لكن ذلك لم يفت في عضده، ولم يقل لم اجد من يدعمني، بل علي العكس، واصل مسيرته ومضي في خطته، ولاينكر بعض الدعم الذي لم ينقطع.

واقعنا المزري والفقر المستشري وعلاقته بالوويرد بيرس.اظن هذا من أكبر أسباب التأخر الذي يواجهنا ويقعد بنا، فالفقر يضعف الهمم، وربما يتخطى ذلك فيدخل الي الذمم، وهنا مكمن الخطر. وهو ماحصل نسال الله السلامة

حرمان البلد من الكثير من التقنيات والقول بعدم اتاحتها في بلدك، لأول وهلة يؤثر في نفسيتك ويضعف شهيتك ، ويجعلك تتساءل لماذا نحن وليس غيرنا من يحرم؟.

ربما السياسة في وجهها القبيح أدت لذلك(.وويرد بيرس لايمكن تحميله.)أساءت لنا وجعلت الشك يحوم حولنا. فيا لله العجب

تطبيق ووردبريس للجوال غير متاح، مستندات غوغل الخ

ولا انسي شبكاتنا الحزينة والتي تبدو في كثير من الأحيان شاردة مهمومة، كأنها تخفي ذكرى اليمةهاتفي المشقق حين يلتقي مع الشبكة الحزينة، وكأنهما يتعانقان ويفرحان بهذا الواقع الأليم.لانهما كثيرا مايضيعان مجهوداتي في الكتابة،.

حتي اهم ان امسك الهاتف واضرب به هذه الأرض اليباب ، فيصبح أثرا بعد عين ويكتمل الخراب

لكني اتصبر ولمجهودي الذي بذلته اتذكر ، وانظر لهاتفي النقال، فاحن لما كان من تلك الايام ، وخدمته لي كثيرا دون من أو انفعال، فاستغر واضحك، واقول لست ممن ينسى المعروف

إن اعجبك ماصنعت فلاتتردد بتعليق ولو طلبت المزيد تواصل معي تجد بعون الله مايفيد