كيف يُمكن للبحث باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي أن يُفسد ما نبحث عنه حقًا؟ |
بواسطة د. فادي عمروش • #العدد 100 • عرض في المتصفح |
مع صعود النماذج اللغوية التوليدية، بدأنا تدريجيًّا في تفويض هذه النماذج لاختيار النتائج بدلًا عنَّا. لم نعد نُواجه عشرات النتائج التي نُدقِّق فيها
|
|
تحياتي |
يسرّني مشاركتكم مقالتي الجديدة في إم آي تي تكنولوجي ريفيو عن خطورة الركون للذكاء الاصطناعي التوليدي في عملية البحث في الانترنت، نحن حقًا أمام معضلة للباحثين المتعطشين لأدوات تساعدهم في البحث، وتحدٍّ للهواة الذين يكتفون بما تقترحه لهم محركات البحث الذكية من نتائج، وهنا تبرز فرصة للناشرين! فبدلًا من مقاومة الذكاء الاصطناعي التوليدي بحجّة أنَّه يتدرَّب على محتواهم دون مراعاة حقوق الملكية الفكرية؛ يمكنهم إعادة النظر في علاقتهم بهذه النماذج، لضمان انتشار محتواهم دون التضحية بإيراداتهم أو حقوقهم الفكرية. |
أزعم أنَّ الحل لا يكمن البتّة في حجب المحتوى المدفوع عن النماذج اللغوية للأبد، بل في إيجاد آلية تُتيح التكامل بين الذكاء الاصطناعي والمحتوى الحصري، عبر نموذجين رئيسين: |
دمتم بخير |
فادي |
التعليقات