لأن اللطُف لا يُنسى! - العدد #5

بواسطة شَهْد #العدد 5 عرض في المتصفح
وإلى كل من كانَ نورًا في طريقي.. أهدي لكم هذه الرِسالة بكل حُـبّ🕯️

<br>


وفي الختام، لا أجد الكلمات الكافية لتوفيكم حقكم، لكنني أعدكم أن أثر لطفكم سيبقى حيًا في قلبي، وأن امتناني لكم لن يزول. شكرًا لأنكم كنتم نورًا في أيامي، وضَوئًا في آخر النفق! 🌟🤎

Sohaib ArkabihindRemasah🦋9 أعجبهم العدد
مشاركة
مَدَى هَوَادَة

مَدَى هَوَادَة

• هُنا مساحة لنشرة تأخذك نحو عُمق ٍآخر.. عُمق يعبر عنكم، ويكبر معكم.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من مَدَى هَوَادَة