مما جاز لي، روابط و مقالات لتسليتك في وسط الأسبوع |
| 24 أكتوبر 2023 • بواسطة بثينة اليوسف • #العدد 5 • عرض في المتصفح |
|
مرحباً ايها القارئ المبجل!أكاد أراك من خلف الشاشة تقول ما هذه النشرة!؟ متى اشتركت بها؟
|
|
|
|
يحق لك التساؤل و الاستغراب، أنا بثينة من مدونة بيث جوزيف التي اشتركت فيها منذ زمن طويل و نسيتَ أمرها، ربما لا تقرأها الا لماماً أو لا تقرأها أبداً و لكن هاهي الآن تظهر لك مجدداً مثل الأشباح تلاحقك في إيميلك كنشرة بريدية! |
|
ما الذي تتضمنه نشرتي البريدية؟ |
|
أكتب لكم مافي جعبتي مما يعجبني اسبوعياً مثل: |
|
|
بعد هذه المقدمة التعريفية، اقول لك حللت أهلاً و وطئت سهلاً في نشرتي. |
|
و الآن لنبدأ! |
| *** |
معرض كتاب الرياض بشكل مختلف! |
فتاة سعيدة بالكتب التي اشترتها من معرض الكتاب |
|
هذه السنة ذهبت الى معرض الكتاب في الرياض و في بالي هدف واحد فقط : |
|
اكتشاف دور النشر التي تنشر كتب عربية للأطفال و اليافعين على وجه الخصوص (من عمر ٨-٩ سنوات فأكبر). |
|
و كم كان اكتشافي عظيماً !! |
|
وجدت الكثير من الدور التي تنشر روايات قصيرة لليافعين و لا اراها في المكتبات الموجودة في منطقتنا مثل مكتبة جرير و غيرها من المكتبات الكبيرة. |
|
اليكم بعض مما اعجبني في رحلتي هذه: |
|
| *** |
قصة طريفة من معرض الكتاب |
أم تقرأ لطفلها |
|
في دار نشر كتب نون صادفت سيدة ذات ملامح مريحة و لطيفة، منهمكة في قراءة كتب الأطفال و معها حقيبة سفر صغيرة ذات عجلات، فتحت الحقيبة و كانت ملفتة لأنها مليئة بكتب الأطفال الملونة الشيقة! |
|
استمر تواصلنا في الواتس اب و تعارفنا اكثر، و اعتقد انني وجدت صديقة جديدة بمحض الصدفة تشاركني المبادئ و الأفكار في الكثير من جوانب الحياة! |
|
أليست صدفة جميلة؟ |
|
لا تحرم نفسك من هذه الفرص، اذا وجدت شخصاً مثيراً للإهتمام في مكان عام، بادر و تحدث معه، لا تعلم ما الذي يخبئه لك هذا الحديث. |
| *** |
|
|
مجلات |
مجلة تقلب صفحاتها بنفسها |
|
من يعرفني يعرف مدى حبي للمجلات، و هذا الأسبوع طرأ على بالي ان استكشف المجلات العربية الجديدة و بالأخص المجلات السعودية، إليكم ما وجدته: |
|
| *** |
تدوينات |
فتاة تكتب |
|
| *** |
أماكن تستحق الزيارة |
واجهة مكتبة وتن |
|
مكتبة وتن في حي النرجس في الرياض، لديهم مكتبة للإستعارة و الكثير من ورش العمل و الأنشطة للأطفال. اشتركت دانة في احد برامجهم الصيف الماضي مع صديقتها و استمتعت جداً به. |
| *** |
هذا كل مافي جعبتي! |
|
شاركوني آرائكم و اقتراحاتكم بكتابة رد على النشرة او إرسال إيميل، ردودكم و آرائكم تزيدني بهجة و تطرب قلبي الصغير! |
|
أتمنى أن تستمتعوا بأسبوعكم هذا الى ان اراسلكم في المرة القادمة! |
|
فوتكوا بعافية! |



التعليقات