(أجِدكَ أينما سعيت).. نشرة قِنوان البريدية |
بواسطة قِنوان • #العدد 3 • عرض في المتصفح |
أنا وأنت تقابلنا هنا!
|
|
كان لي لونٌ يشبه لون الوجود في الحياة |
لكنك وجدتني رغم ذلك! |
لطالما كانت علاقاتي تنتهي سريعًا، فألقي باللوم على نفسي بفشلها! |
أعني لقد فعلت كل ما يرغبون به، حاولت المجاملة تارةً، والخروج لهم بحقيقتي تارةً أخرى، لكن لم أشعر بالقبول بينهم مهما حاولت أبدًا! |
لقد كان يوجد بيننا فراغ كبير في المنتصف لا أعلم من قام بوضعه في حياتي! |
حينها صدقتُ بأنه لا يوجد لي رفيق في الجنة وكأنها لعنة أُصِبت بها ليلة ولادتي، ودائمًا ماكانوا يقولون لي يدٌ واحدة لا تصفق، لكني تعلمت التصفيق وحدي؛ لأني لم أملك صديقًا في حياتي... |
وبعد طول انتظار وجدت أخيراً من يكون لي يداً أخرى تصفق معي عند نجاحي وتمسح الدمع من عيني عند خيبتي . |
..................... |
قاسمتني جَناحًا قد يؤدي بك للتهلكة! |
إلى صديق/ة البدايات: |
أتذكر ذلك اليوم بحذافيره عندما لمحتك من بعيد، وأنا ذاهب إلى معركة الحياة وحيدًا دون تأهب لوحَت لي بيدك وكأن بيننا موعد قد أُتفِق عليه من قبل! |
أخبرتني بأنك معي أينما ذهبت، ولطالما انتظرت مني النظر للخلف لأراك، حتى تقول لي بأنك سوف تبقى خلفي تدفعني للتقدم دون كللٍ أو ملل، وإلى هذا اليوم أسأل نفسي ماذا فعلت لأرزق بك؟ |
أنا وأنت تقابلنا هنا دون لقاء |
لنا حلمٌ واحد جمعنا دون ميعاد! |
"فلا تنكسر إن ضاع حُلم واحد، فهنالك آمالٌ تلوحُ وألفُ حُلمٍ ينتظر"🍃 |
🌴مقتطفات من مشاركة قِنوان بمعرض (همم) بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل 🌴 |
................ |
وضعت يدكَ فوق يدي |
وشددتها لنخوض المخاوف معًا! |
كنت تعرف مدى حماسي لرؤية طريق النجاح الذي يتحدث عنه الجميع، لكني لم أجده! |
حبوت تارةً وسرتُ تارةً أخرى، لكني سقطت قبل أن أبدأ بالركض، وخدشتني الحياة بمزحها معي، متهكمةً |
كنت أبحث عن قبطان لسفينتي وأنت أخبرتني عن قِنوان ! |
كل ذلك تجدونه لدى قِنوان 🌴 |
ليساعدك في وضع نقطة البداية لطريقك ⭐ |
لا تنسوا إضافتنا على مواقع التواصل الاجتماعي ⭐🤎 |
والمشاركة في فقرة قنوان التفاعلية (لجيل سبيستون)🥹✨ |
فريق الإعداد: |
- بَتول سعيد. |
- فاطمه عبدالله. |
- شريفة عادل. |
التعليقات