(أَفكارٌ تَتَنفس، وكلماتٌ تَحترق)

17 مايو 2025 بواسطة قِنوان #العدد 11 عرض في المتصفح
حركاتُ الشعر تنتقل
فَعلن - فاعلنً - مستفعلنٌ

النشرة البريدية (11)

النشرة البريدية (11)

اشعلتُ شعري بكوكبٍ مِنَ الكلماتِ

     لَطالما تغنى الشعراءُ بمحبوباتهم، وبقصصٍ حدثت لهم، وعن سيرةِ أشخاصٍ طَووهُم بين معانيهم، انطربنا بألحانهم، وبَكوا هم من أشعارهم...

فلازلتُ أرى الشعر من منظوري بأنهُ ليس كالنثرِ بل هو أكبرُ منه، وكأنه الشقيقُ الأكبر في العائلة الّذي نرى نَتائج أفعالهِ وولا نُبالي بما خاضه لِكي يصل إلى هنا، يحكي لنا قصصه بكل بساطة، ونستمتع بأفعاله، وولا نعلم حجم الأحداث الّتي يُخفيها عنا، يرغبُ منا الاستمتاع؛ بينما هو يعاني، سعيدٌ برؤيتنا نتفاخرُ به، حزينٌ على نفسهِ الرَقيقة؛ الّتي أُجبرت على الكَبُرِ قبل أوانهِ.

     أشعل الشعراء أفكارهم للتنفس، واحترقت كلماتهم من القسوة، اجبروا أنفسهم على خوضِ المعاناة؛ لتخرجَ لنا كلماتٌ مُلحنةٌ بإتقانِ، ودومًا ما كنتُ أرى الشِّعر شُعور، لا مُجردَ كلماتٌ مُنظمة🤍.

وللشعرِ بُحورٌ نظمها الخليلُ، فبقِنوان تكتبُ فِكرك، وببحورِ الشِّعر تُنظم وِجهتك

دفتر البُلبل الحساوي بِين يَديك🤎🌴

دفتر البُلبل الحساوي 🪽

دفتر البُلبل الحساوي 🪽

اطلبهُ الآن🤍🫶

اطلبهُ الآن🤍🫶

(كُنتُ صغيرًا؛ فَغدوتُ كبيرًا)

لم يبدأ الجميع فجأة، بل كانوا أفكارًا تطفى بالأذهانِ..

فبنوا أنفسهم بطوبةِ الأملِ، والعَملِ الجدّي؛ وإلّا لما رأينا المباني تُبنى، ولما كبرتْ أمانينا..

فَمن حرفةٍ بدأتُ لرائد أعمالٍ أصبحتُ

تُشرِفنا في مساء ثلاثاءِ هذا الأسبوع

رائدة الأعمالِ المُبهرة الأستاذة: شيماء أهلي 

لِتحكي لنا بدايتها إلى ما آلت إليهِ حياتها الآن 

يُسعدنا حضوركم للقاءاتٍ مليئةٍ بالشعور..

بِشعورِ يُروى لِقصةِ حَدثتْ واقعًا🤍

للتسجيل

لقاءات نواة

لقاءات نواة

كِتابة وإعداد:

- فاطمه عبدالله.

مشاركة
نشرة قِنوان البريدية

نشرة قِنوان البريدية

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة قِنوان البريدية