فقط لمدير المشروع📌

أهلاً...

أعرف أني أختفي وأعود، ولا أعلم اصلاً إن كان أحد يفتقد هذه النشرة لكنّي أتخيّل أنها تُقرأ ولذلك أخجل قليلاً إذا أطلت الغياب...

لكنّي لا أنقطع عن الكتابة عبثًا، وتحديدًا الكتابة في إدارة المشاريع، شغفي الذي لا جِدال فيه.

في الأسابيع التي لا أكتب أفكارًا، تجدوني أصنع منتجًا. وفي الأوقات التي لا أسجل فكرة، أكون أخطط لسجل أفكار.

جئت اليوم لأُطلعكم على فكرتنا الجديدة ومنتجنّا الفريد ( في وثيق ) من صُنعنا أنا وريم.

لم أتِ لأسوّق ما أنتجناه، بل لأقول أني "إنسانة قول وفعل"، لا أكتب فكرة إدارية عبثًا بل أنفّذ ما أكتب.

حسنًا لن أطيل، غالبًا تعرفون عن مشروع وثـيـق... هذا المشروع الذي يفكر ويعمل على تسهيّل تجربتك وتثميّن محاولاتك كمدير مشروع 💌

في متجر وثـيـق ريـم وأنا،

لا نتحدث معك عن أهمية التواصل في إدارة المشاريع، إنما نعطيك مايبسط عليك عملية التواصل البشري المُعّقدة في الأصل.

ولا نضع أمامك دروساً جاهزة في كيف تدير مشروعك القادم، بل نضع بين يديك أداة تشعل شرارة شغفك في ملاحظة دروسك الخاصة.

لكن لحظة...

ما هي قصتنا نحن التي منها وصلنا إليك؟

بدأت القصة بعد تجارب إدارية عديدة وإجتماعات مع مدراء المشاريع، مديدة ومحاولات لفِهم الإحتياج وتصميم حّل تقني لكن بلمسة إنسانية، حل يضع الإنسان أولاً ولايعطيه حل نموذجي بل حل حقيقي.

وجدنا احتياجاً في التواصل مع أصحاب المصلحة ونقصاً في العمل على سجل الدروس المستفادة.

فصممنّا باقة اسمها "إدارة التواصل" مكوّنة من منتجين، الشيت الأول في التواصل مع أصحاب المصلحة بنظام تفاعلي وداشبورد ذكيّ يعطيك مقترحات تواصل مع مختلف الشخصيات مع خطة تواصل مرنة. والشيت الثاني عن كتابة الدروس المستفادة بعد إنتهاء المشروع، لكن بطريقة تفاعلية وممتعة.

بالمناسبة المنتجين، إبتكار منّا على أساسيات موجودة مسبقاً في عالم إدارة المشاريع.

طَرحنا الباقة بسعر رمزيّ لسبب واحد: في وثيق، أولويتنا الوصول إلى كل مدير مشروع أيًا يكن نوع مشروعك أو قطاعك أو حجم شركتك، ما يهمنّا هو الإسهام في كفاءة وفعالية رحلتك الإداريّة الفريدة.

لاحظ معي، الباقة الأولى تبدأ بكيف تتصل بالأخرين والثانية تنتهي بكيف تتصل بتجربتك الخاصة. -تأمّل-

باقة التواصل من هُنا

هذا ما لديّ اليوم وللأيام بقيّة...