لِمَ يجب أن نشارك تجاربنا ورحلتنا؟

بواسطة منال الحربي #العدد 1 عرض في المتصفح

قبل أسبوعين وصلني إشعار من X -تويتر- يذكرني بأنني أكملت ثلاثة أعوام منذ أنشأت هذا الحساب
وبما أن إنشاء حسابي في تويتر كان بالتزامن مع البدء في رحلة الكتابة التسويقية والنشر


 عدت إلى ديسمبر 2021، وتأملت تلك القناعات والمفاهيم المغلوطة التي كانت لديّ عن الكتابة، ولو كنت سألخص هذه السنوات في نصيحة واحد ستكون:
(الخطوات الصغيرة هي من تصنع الخطوات الكبيرة، والخبرة الحقيقية تكون نتيجة للتأرجح بين الخطأ والصواب وبين الفشل والنجاح)
 

لأن الخبرة لا تكون عندما تحاول «أن تظهر نفسك كخبير!» -كما ينصح البعض- بل تتشكل من خلال هذا التأرجح، والذي يرافقه تعلّم مستمر وتطبيق ما تعلمته. 


وأؤمن بأن مشاركة هذه التجارب ليست مجرد توثيق لرحلتنا، بل هي بمثابة دروس يتعلم منها كل شخص في ذات المجال، ويعيش التجربة نفسها، أو يرغب في البدء في خوض التجربة.


كل ما تعلمته طوال الثلاث سنوات بالاطلاع والقراءة كان نتيجة لمشاركة الآخر تجربته ورحلته. 
ولهذا قررت إطلاق نشرة بريدية أشاركك من خلالها تجربتي ورحلتي في الكتابة التسويقية والإعلانية للعلامات التجارية. 
وأول أعداد النشرة سيكون يوم الثلاثاء من هذا الأسبوع -بإذن الله- 

🤍..

مشاركة
نشرة منال

نشرة منال

نشرة بريدية أشاركك من خلالها تجربتي ورحلتي في الكتابة وبالتحديد في الكتابة التسويقية من دروس جديدة تعلمتها وتأملات وأفكار حول الكتابة

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة منال