ألغِ اشتراكك في نشرتي الآن من فضلك. |
|
أن كنت مهتماً بنشرتي لا تنسى قراءة آخر عدد أرسلته لك
|
|
|
|
أعلم أن هذا الإيميل مختلف عن العادة. |
|
لا يوجد فيه نصائح تسويقية، ولا اتجاهات جديدة، ولا قائمة من "10 أشياء يجب أن تفعلها الآن". |
|
|
اليوم، الموضوع عنك... وعن صندوق الوارد الخاص بك. |
|
بصراحة، كنت أفكر كثيراً مؤخراً… أنا أرسل هذه النشرة لأني أحب أن أشارك أفكاري، تجاربي، حيل التسويق، وأحياناً بعض العروض المميزة. |
|
لكن الحقيقة هي: ليس كل مشترك لدي مهتم بذلك، وهذا أمر طبيعي جداً. |
|
لهذا السبب، اليوم أقدم لك دعوة غريبة بعض الشيء: ألغِ الاشتراك في نشرتي. |
قبل أن تضغط الزر. دعني أشرح لك |
|
لماذا أرسل هذا الإيميل؟ |
|
كلنا اشتركنا في نشرات إخبارية ونسيناها. |
|
لا أريد أن أكون ذلك الإيميل الذي يجلس في صندوقك دون اهتمام، غير مقروء، منذ شهور لم تفتحه. |
"هل تنوي تقليص قائمتك البريدية؟" |
|
نعم، بالضبط. |
|
بعكس التفكير الرائج: "كبّر قائمتك! كلما زادت الأرقام، زادت القيمة!" |
|
أنا أؤمن بشيء آخر: |
|
أريد أن أكتب لمن يهتم، لا فقط لمن نقر على "اشترك" قبل عامين ونسي. |
إذا قررت البقاء… |
|
إذا قررت البقاء… فأهلاً وسهلاً بك! وستستمر في تلقي: |
|
|
وبنفس الأسلوب المعتاد، لا سبام، لا محتوى مكرر، فقط ما يفيدك فعلاً. |
إذا قررت المغادرة… |
|
كل ما عليك فعله هو الضغط على زر "إلغاء الاشتراك". |
|
وهكذا، ببساطة، ستكون حراً ✨ |
|
لا صفحة وداع حزينة، ولا رسائل: "آسفون لمغادرتك 😢"، ولا إيميلات تلاحقك بعد ذلك. |
قبل أن تقرر… |
|
اسأل نفسك: |
|
"لو أن هذا آخر إيميل سأستلمه من خالد... هل سأفرح أم أحزن؟" |
|
شكراً لك على وقتك، سواء قررت البقاء أو المغادرة. |
|
وإن كانت هذه النشرة الأخيرة بيننا... فأنا ما زلت أتمنى لك كل النجاح. |
|
ملاحظة: إذا قررت البقاء، يسعدني أن أعرف: ما نوع المحتوى الذي ترغب برؤيته أكثر؟ دروس؟ قصص؟ حالات تسويقية؟ |
|
وبس هيك… سلام |



التعليقات