💡خدماتك رائعة… لكن لا أحد مهتم. لماذا؟

2 أغسطس 2025 بواسطة خالد بزماوي #العدد 99 عرض في المتصفح

قد تبدأ مشروعك بحماسة، بخدمة ممتازة، ومنتج تشعر تجاهه بالرضى والفخر…

لكن بعد أشهر، تجد أن المال لا يكفي لتغطية الرواتب، والعملاء يتدفقون كما توقعت.

المشكلة ليست في فكرتك، بل في غياب الخطة التسويقية.

المنتج الجيد لا يكفي

نجاح المشروع لا يتعلق بجودة ما تبيعه فقط، بل بمن يعرف أنك تبيعه ولماذا يهتم بذلك أصلاً.

الخطة التسويقية تبدأ من:

  • فهم ما يميزك فعلاً.
  • اكتشاف ما ينقص السوق.
  • وتحديد مكانك الحقيقي وسط كل ذلك.

جمهورك ليس “الكل”

إذا كنت تخاطب الجميع، فأنت لا تخاطب أحداً.

عليك تحديد شريحتك المستهدفة بدقة، من خلال احتياجات حقيقية في السوق، لا من خلال الافتراضات.
هذا ما سيضمن أن تصل رسالتك لمن يهتم فعلاً… ويشتري.

رسالتك التسويقية: بسيطة، مباشرة، لا تُنسى

الرسالة الغامضة تكلفك عملاء دون أن تدري.

أنت بحاجة جملة واحدة، يفهمها جمهورك فوراً، تعبر عن القيمة التي تقدمها.

كيف تكتبها؟ ما الفرق بين الرسائل العاطفية والمنطقية؟
هذا بحاجة شرح موسع يمكنك مشاهدة الفيديو المذكور في نهاية النشرة لفهم أعمق.

أي منصة تستخدم؟ ليس كل شيء يُباع على إنستغرام

اختيار القناة التسويقية الخاطئة = إهدار مال وزمن.

معرفة (أين تعرض منتجك) لا تقل أهمية عن (لمن تعرض منتجك).

كيف تسوق بفعالية إن كانت ميزانية محدودة؟

حتى الـ 100 دولار يمكن أن تكون كافية لتسويق ذكي… إن عرفت أين تستثمرها.

خطة بدون تحليل… ليست خطة

كيف تراقب أداءك، وتعيد استهداف المهتمين، وتحول البيانات إلى قرارات تسويقية تحسن النتائج بشكل مستمر. كلها أمور أساسية لا تكتمل أي خطة تسويق بدونها.

هل تسوّق… أم أنك فقط تُنفق؟

الفرق بين المشروع الذي يحقق دخلاً ثابتاً وآخر لا يعرف كيف يغطي مصاريفه، غالباً يعود لهذه النقطة: وجود خطة تسويق محكمة.

🎥 شاهد الفيديو التالي لتكتشف كيف تصنع خطتك التسويقية بخطوات بسيطة وعملية👇

كيف تصنع خطتك التسويقية
مشاركة
نشرة خالد بزماوي البريدية

نشرة خالد بزماوي البريدية

نشرة بريدية تتناول مواضيع تدور حول التسويق الرقمي والأعمال والوعي المالي وعني شخصياً بكل ما يدور داخل جدران رأسي. قد تجدني أشاركك خلاصة خبرات سنوات طويلة بمقال واحد فقط، أي خلاصة الخلاصة بشكل مفصل.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة خالد بزماوي البريدية