أنوار الاستغفار: فاستقلتك منه فأقلتني! |
6 يونيو 2025 • بواسطة محمد جمال بخيت • #العدد 10 • عرض في المتصفح |
من داخل أغوار النفس الجاهلة الظلومة، نورّ يضيء الطريق للتائبين
|
|
تيسر بعون اللَّه وفضله، ومنِّه وكرمه: كُتْيبَة صغيرة موجزة مختصرة في محاولةٍ لبيان معاني هذه الاستغفارات بعد جلسة تدارسية مع أحد أحبائي حول المعاني التي تشير إليها لكي تعين القائل لها على الاعتبار بها، فقُسمت إلى عدة معالم، هذا هو أولها: |
المَعلَمُ الأول: «اللَّهُمَّ إني أستغفِرُك لكلِّ ذنبٍ خفيٍّ خَفِيَّ على خَلْقِكَ ولم يعزُبْ عنكَ، فاستقلْتُكَ منه فأقلْتَني، ثم عدتُ فيه فسترْتَه عليَّ» |
التعليقات