سدرة - العدد #41 |
بواسطة أحمد الهلالي • #العدد 41 • عرض في المتصفح |
اليوم الوطني 92
|
|
في هذه المقاله الخاصه في سدره وبمناسة اليوم الوطني السعودي والذي يحتفل في الشعب السعودي كل عام بهذه الهبه العظيم التي أمتن الله سبحانه وتعالى علينا بتوحيد هذا البلد الكبير وضمه في كيان واحد قائم تحت اسم المملكة العربية السعودية بقيادة الفارس المؤسس الملك عبدالعزيز ال سعود طيب الله ثراه وجزاه عنا خير الجزاء ، في هذا اليوم نستذكر من ضحى بدمه من أجل حفظ تراب هذا الوطن الغالي في هذا اليوم نستذكر جهود كل من سقطت من جبينه قطره من العرق وهو يعمل لأجل جعل هذا البلد في المقدمه دائما في هذا اليوم نستذكر كل من خطط لبناء مستقبل جميل ومزهر لهذا الوطن في هذا اليوم نستذكر ونشيد بمجهودات الدوله في القطاعات الحيويه ومنها الصحه والتعليم والخدمات فبعد فضل لله سبحانه وحده كانت السعوديه تقبع في وحل الأميه والأوبئة أما اليوم فتعتبر من الدول المتقدمه تعليمًا وصحيًا وخدمياً في هذا اليوم نستذكر أبطالا عظماً في كل المجالات العسكرية والتعليمية والصحيه ونحاول أن نوعي الأجيال الحديثه بكمية التضحيات التي قاموا بها حتى يصبح هذا الكيان كما هو الآن في هذا اليوم نحاول التخطيط والبناء لمستقبل أجمل وافضل للأجيال القادمه . |
إن الكلام عن الوطن ليس من نافلة القول بل هو من فرضه فالوطن في قلب كل إنسان شريف نعم بالأمن والأمان حق يجيب الوفاء به الوطن هو بيتنا الكبير هو أُمنا الحنون هو ما يربطنا هو ما يجعلنا نعمل ككيان واحد . |
في هذا اليوم نتمنى أعواما عديده سنون سعيد ينعم بها هذا الوطن الغالي ونردد دائما ما سطره الشاعر إبراهيم خفاجي |
سَارْعِي لِلْمَجْدِ وَالْعَلْيَاء |
مَجِّدِي لِخَالِقِ الْسَّمَاء |
--- |
وَارْفَعِي الْخَفَّاقَ الْأَخْضَر |
يَحْمِلُ الْنُّورَ الْمُسَطَّر |
--- |
رَدِّدِي اللهُ أَكْبَر |
يَا مَوْطِنِي |
--- |
مَوْطِنِي قَد عِشْتَ فَخْرَ الْمُسْلِمِين |
عَاشَ الْمَلِك: لِلْعَلَم وَالْوَطَن |
التعليقات