افتتاحية نشرة قَبس البريدية |
بواسطة قَبس • #العدد 1 • عرض في المتصفح |
"اللهم بارك لنا في البدايات الجديدة وارزقنا بركة الوقت و الجهد و العلم"
|
|
صبّح صبّح |
صباح اليوم مُختلف نوعًا ما... |
فمع إشراقة صباح هذا اليوم أشرق أول نور لـ قَبسْ ✨ |
نبذة تعريفية عن قَبسْ |
بكل اختصار قَبسْ هي غرفتنا الصغيرة أنا (🎁) وصديقتي المُقربة (🧭). |
فاصل نشرح فيه معاني الرموز: |
|
قررنا فتح أبواب غرفتنا هذه على مصراعيها لكم، حيث تتقاطع أفكارنا ووجهات نظرنا المتنوعة. هُنا ننسج حوارات عميقة تنبثق من دواخلنا، ورُبما مكركبة في أحيان أخرى. نتبادل الأفكار محاولين فك عُقدة، ترتيب فكرة، أو نُلفت انتباهنا إلى حقائق قد تكون غابت عن أعيننا لشدة بساطتها ووضوحها. |
لماذا "قَبسْ" تحديدًا؟ |
استشهادًا بقوله تعالى:﴿ إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى ﴾ [طه: 10] |
كُلنا بلا استثناء في رحلة السعي في أرض هذه الحياة نتعرض إلى مواقف كثيرة ومن أهمها تلك اللحظة التي نشعر فيها بالتيه عن مسارنا وأنه قد حاد الطريق بنا. ولأننا نؤمن بأننا عائلة واحدة بشكلٍ أو بآخر فإن مد يد العون لبعضنا هو هدف سامي نتطلع إليه. |
سنمدُ يد العون من خلال نشرتنا ونشارككم قبسًا من نار تستأنسون به في عُتمة الطريق، يقيكم شر البرد ويوقد فيكم ما اطفأته عواصف الحياة. فامكثوا حيث أنتم قليلًا سنأتيكم بقبسٍ تصطلي به أرواحكم. |
خلكم قريبين عند الباب فموعد لقاءنا كُل يوم أربعاء بإذن الله 🫂 |
تنويه: |
يمكن تكون غير قادر على التعليق أو الإعجاب بهذه النشرة بسبب عُطل فني في أداة النشر المستخدمة.... |
ولكن! |
ما زال الطريق سالكًا من خلال فتح النشرة بالمتصفح لذلك لا تحرمونا من ردود فعلكم يا أصدقاء 🤝 |
التعليقات