استخدام الصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي في العمل الخيريّ بين الفرصة والشفافية |
| 13 ديسمبر 2025 • بواسطة د. فادي عمروش • #العدد 161 • عرض في المتصفح |
|
هل يمكن للصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي أن تكون أداة أخلاقية في العمل الخيري، لا وسيلة تضليل؟
|
|
|
|
سعدت بكتابة مقال مثير للتفكير عن استخدام الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي في العمل الخيري في منصة العمل الإنساني. |
| قراءة المقال |
|
يشهد القطاع الخيريّ عالمياً توجّهاً متسارعاً نحو تبنّي أدوات الذكاء الاصطناعيّ التوليدي (Generative AI) في مختلف مجالات عمله. فمنذ إطلاق نماذج مثل ChatGPT أواخر عام 2022، شرعت المنظمات غير الربحية تستكشف إمكانات هذه التقنيات التوليدية، مثل منصات الدردشة الذكية، وتوليد الصور، والنصوص، ومقاطع الفيديو تلقائياً، بهدف تعزيز التواصل مع الجمهور، وزيادة فاعلية الحملات، وتحسين كفاءة العمليات التشغيلية. |
|
وقد كشف مسح أُجري في المملكة المتحدة عام 2024 أنّ نحو ثلاثة من كل خمسة مشاركين (58٪) أشاروا إلى استخدام الذكاء الاصطناعيّ التوليديّ استخداماً أساسياً في صياغة محتوى المواقع الإلكترونية والاتصالات العامة، في حين أوضح 39٪ أنهم يستخدمونه في الاتصالات الداخلية، و37٪ يستخدمونه في البحث وجمع المعلومات. وأفاد قرابة ربع المشاركين (24٪) بأن جمعياتهم بصدد اختبار هذه التقنية في مجال جمع التبرعات. |
|
هل يمكن للصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي أن تكون أداة أخلاقية في العمل الخيري، لا وسيلة تضليل 🤔؟ |
|
يناقش المقال كيف يمكن للتقنية: |
|
|
|
|
💭أكتب عن الموازنة بين قوة الصورة وصدق الرسالة، وحول الحاجة إلى أطر واضحة تضمن أن يخدم الابتكار غاية العمل الخيري دون المساس بالشفافية أو ثقة المتبرعين. |
|
لقراءة المقال كاملأ عبر المجلة التي نشر بها. |
| قراءة المقال كاملاً |
المصدر: منصة العمل الإنساني |



التعليقات