بواسطة ندى
مرحبًا بك عزيزي القارئ في أولى نشرات هذه النشرة، لأصدقك القول، لا أعلم كيف سينتهي المطاف بهذه النشرة، جلّ ما يشغلني هذه الأيام هو...