كيف توقف تكرار المحتوى… وتخلق صوتك الخاص |
9 سبتمبر 2025 • بواسطة د. هلال الهلال • #العدد 160 • عرض في المتصفح |
قبل فترة، وصلني سؤال من متابع:“كل صانع محتوى عنده طريقته… بس صرنا نشوف نفس الفكرة تُعاد وتُعاد حتى صارت مملة. شنو الحل؟ كيف نوقف سرقة المحتوى؟”
|
|
|
تحياتي |
يمكن ما ألومك… حتى أنا مرات أدخل وأحس إني قاعد أقرأ نفس الكلام، بس على ألسنة مختلفة. |
الجوهر (تشخيص المشكلة): |
المشكلة ليست في الفكرة نفسها… المشكلة إن كثير ينسخون الصياغة بدل ما يعطونها من تجربتهم. |
لما أقرأ لك، ما يهمني تقول “٥ طرق للنجاح” — هذي كلنا نعرفها. اللي يهمني هو: |
|
هذا اللي يفرقك. |
التحول (الحل): |
الحل لا إنك تخترع شيء جديد كل مرة. الحل إنك تحكي نفس الفكرة… و لكن من زاويتك. |
|
الفكرة نفسها… لكنها القصة تكون قصتك. |
الخاتمة : |
اليوم أسألك: عندما تكتب أو تنشر… هل تكتب كأنك تُعلّم جمهور مجهول؟ |
والا كأنك تحكي لصديق مقرب، تعطيه خلاصة تجربتك بصدق؟ |
الفرق بين الاثنين… هو الفرق بين محتوى ينسى، ومحتوى يشارك ويُحفظ. |
زاويتك الخاصة هي قصتك. |
ابحث عنها… وشاركها. |
📌 في مجتمع زاوية نشتغل كل أسبوع على تحويل الأفكار المتكررة إلى قصص شخصية ما يقدر أحد ينسخها. لو ودك تعيش هالتجربة… مكانك عندنا |
📍 هدية |
تقييم مجاني يساعدك بتحديد رؤيتك، موقعك في السوق، وسعرك العادل، والباقة المناسبة لك. |
دمتم سالمين |
د. هلال الهلال |
استشاري تسويق و بناء علامات شخصية |
للرياديين و الرياديات العرب |
مؤسس مجتمع زاوية | مبتكر نموذج زاوية|هامل التجاري |
التعليقات