العدد الأول من نشرة مذكرتي

5 يوليو 2024 بواسطة فاطمة الزهراء #العدد 1 عرض في المتصفح
هي المرة الأولى التي أكتب فيها نشرةً بريدية، أبدو وكأنني لا أعرف الحروف.مع ذلك سأتكئ على ما في داخلي من حلم وحماس وهذا كافٍ بالنسبة لي لأكتب.

مدونتي الناشئة أتمت عشرة أيام، أهدت العالم خلالها أربع زهرات زاهيات الألوان، وهذه النشرة تعرفكم على الزهرات.

الزهرة الأولى

كان مقالي الأول في المدونة يتحدث عن رحلتي في كتابة المحتوى لم تكن من الصفر، هل وُلدتُ لأكون كاتبة؟

كان هذا المقال نوع من البوح، شاركت فيه جانبًا من جوانب تجربتي ككاتبة محتوى.

كيف بدأت، وما الذي ساعدني، وما هي التحديات التي واجهتني وتخطيتها.

كما شاركت النقطة التي ما زلت متوقفة عندها آملة في تخطيها قريبًا إن شاء الله.

الزهرة الثانية

كان عبير هذه الزهرة بعنوان من أهم خطوات كتابة المحتوى أن تجهز مشروبك، فهل تشرب القهوة أم تفضل الشاي؟

اعترفت أنني أفضّل الشاي، كما تكلمت عن أهم الخطوات التي أتبعها في كتابة المحتوى خاصة مجال المقالات، الحديث ليس مكتملًا، لكن كانت هذه أشبه بالمقدمة.

الزهرة الثالثة

أما عن لون زهرتي الثالثة فقد كان لونًا متفردًا، مبدعًا ومبتكرًا ليس كباقي الزهور.

إذ كتبت مقالي للتعيين فورًا: كاتب محتوى لا يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي!

هنا وضحت موقفي الداعم لأصحاب المدونات وصناع المحتوى الذين يرفضون توظيف المستقلين الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي.

لكن إذا كنت تتساءل عن استخدامي لهذه الأدوات، فقد أجبتك في مقالي إجابة وافية.

الزهرة البيضاء

لأنني أفضّل بين الزهور كل ما هو أبيض، فقد اخترت أن تكون زهرتي البيضاء تعريفًا عني.

من أنا؟ ولماذا أكتب؟ وما هي مؤهلاتي؟ عرفتكم حتى على أسرتي.

أما في #خواطر_الجمعة رقم 2 عبر حسابي على لينكد إن فقد شاركتكم قصة الضفدع البرتقالي الذي يرتدي القبعة، غير أني دائمة النشر والتفاعل هناك.

أدرك تمام الإدراك أن نشرتي متواضعة، ضعيفة، لكن أعد نفسي بمزيد من الاحترافية إن شاء الله.

كما أخطط إن شاء الله أن تكون نشرتي شهرية، لكن لم يُمهلني الحماس لأنتظر مرور الشهر على عملي في المدونة.

بقيت هذه الصورة في مخيلتي لا تفارقني، حتى تمكنت من رسمها باستخدام أداة copilot.

بقيت هذه الصورة في مخيلتي لا تفارقني، حتى تمكنت من رسمها باستخدام أداة copilot.

Mai1 أعجبهم العدد
مشاركة
نشرة فاطمة الزهراء البريدية

نشرة فاطمة الزهراء البريدية

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة فاطمة الزهراء البريدية