بواسطة فاطمة الزهراء
مر شهر على العدد السابق، ما زلت أحارب ببسالة في سبيل تثبيت عادة الكتابة بشكل دوري، وها أنا ذا.
هي المرة الأولى التي أكتب فيها نشرةً بريدية، أبدو وكأنني لا أعرف الحروف.مع ذلك سأتكئ على ما في داخلي من حلم وحماس وهذا كافٍ...