نشرة بيث جوزيف البريدية |
بواسطة بثينة اليوسف • #العدد 1 • عرض في المتصفح |
أهلا بكم يا رفاق في نشرتي البريدية!
|
|
أكاد أراكم من خلف الشاشة تقولون ما هذه النشرة!؟ متى اشتركت فيها؟ |
يحق لكم التساؤل و الإستغراب، أنا بثينة من مدونة بيث جوزيف التي اشتركت فيها منذ زمن طويل و نسيتَ أمرها، ربما لا تقرأها الا لماماً أو لا تقرأها أبداً و لكن هاهي الآن تظهر لك مجدداً مثل الأشباح تلاحقك في إيميلك كنشرة بريدية! |
لا تخف، نشرتي ستعجبك بالتأكيد، فقط أعطها فرصة و ستجد ما قد يفيدك او لا يفيدك، في الحقيقة و الواقع لا استطيع أن أعدك بالفائدة لأني لا أؤمن بأني هنا لإصلاح الكون! |
اذاً ما الذي تتضمنه نشرتي البريدية؟ |
|
|
|
قد تجدون شيئاً من الهراء و التفاهة، فأنا لا أحبذ إصلاح الكون كما ذكرت سابقاً، و أؤمن ان بعضاً من السخافة يعطي ملحاً للحياة، ألا تتفقون معي؟ |
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
تدوينات جديدة من بيث جوزيف |
ما البرامج التي تشاهدينها بعدما ينام صغارك؟ |
وقتي اليومي هو بعدما يخلد صغاري الى النوم، و هم ينامون بين الساعة السابعة الى الثامنة و النصف مساءاً. |
استغل الساعتين المتبقيتن من المساء لنفسي. |
و اعترف لكم انني ان كان لا يوجد لدي مهام مهمة انجزها فأنا احب ان اشاهد اليوتيوب او أسمع بودكاست، و غالباً احب ان اشاهد/أسمع بعضاً من التفاهة و المواضيع الخفيفة التي تنهي يومي بسعادة و خفة، جميل أن تنام بتفاهة، جربوها :) |
من قنوات اليوتيوب و البودكاست المسلية التي احب ان اتابعها في هذا الوقت |
|
محتواها لا يعنيني في شيء، تتكلم عن انمي و ديكور و ملابس للمراهقين الصغار، و لكن هناك شيء ما في فيديوهاتها يجعلك تشعر بالسعادة البصرية، تهتم كثيرا بالاخراج و الألوان، ملابسها و شعرها و مكياجها دائما تجددهم حسب مواسم السنة، لطيفة و هادئة و جميلة جمال مريح للعين. |
لمتابعة القراءة إضغط هنا |
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
مواقع تعليمية و تربوية مفيدة للأطفال في سن المدرسة |
طفلتي دانة كان من نصيبها أن تدرس الصف الأول عن بعد، و تكون تجربتها الأولية مع المدرسة من خلف الشاشات! |
و كما تعرف كل أم لديها طفل في مرحلة تأسيس في القراءة و الكتابة، التعليم عن بعد يحتاج الكثير من المتابعة و الجهد من الأهل. |
في هذه الفترة، وجدت مواقع ممتازة ساعدتني انا و طفلتي في التعليم عن بعد، أشارككم إياها هنا |
لمتابعة القراءة إضغط هنا |
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
هذا كل ما في جعبتي اليوم، لا تنسوا ان تشاركوا النشرة من تعتقدون انها ستعجبه! |
ألقاكم في النشرات القادمة |
التعليقات