هل سينجح الذكاء الاصطناعي في إفلاسنا؟

أليس موضوعا جدليا، ويستحق التفكير فيه.

فهو قد يحمل فرصا كبيرة للنمو والابتكار، وفي نفس الوقت يطرح تحديات كبيرة علينا التعامل معها بحذر.

وأول طريقة لفعل ذلك، هو محاولة فهم القواعد الجديدة للعبة التي دخلنا فيها.

تقرؤون في نشرة يوليو من أندراس 5 نشرات متعاقبة نتعلم فيها الجديد حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى ككتاب ومصممين.

كيف غيّر الذكاء الاصطناعي صناعة الكتابة والتصميم إلى الأبد

كيف هو الحال في العيش داخل موجة هذه التقنية التي اجتاحتنا، واجتاحت وظائفنا إلى درجة التهديد.

كيف صار الأمر، ما هو الدور الذي نعيشه بالتحديد.

هذا ما سنتعرف عليه في درسنا.

إمكانيات وحدود الذكاء الاصطناعي في الإبداع

ككتاب في المحتوى العلمي، للنجاح داخل القواعد الجديدة علينا ببساطة فهمها وتفكيك وحداتها، كأن نفهم حدودها وإمكانياتها، إلى أين يمكنها الوصول، وأين هي نقاط ضعفها.

هذا ما سنعرفه في درسنا الثاني.

تعلم كتابة الأوامر للذكاء الاصطناعي وحلق في صناعة المحتوى المذهل

يبدو أن كل النشرة لبها في هذا الدرس بالتحديد لذلك لا تفوته، نشارك معكم أفضل طريق كتابة الأوامر لاستخراج معلومات وتوليد محتوى حتما سيساعدكم في مشاريعكم الكتابية العلمية.

لا تفوتوا هذا العدد.

مقابلة جماعية مع كوكبة من كتّاب المحتوى والمصممين الجزء الأوّل

كتاب محتوى ومصممون غرافيكيون يشاركوننا آرائهم حول ما قدمه الذكاء الاصطناعي لهم وكيف يرون معالم مهنتهم من جديد.

مقابلة جماعية مع كوكبة من كتّاب المحتوى والمصممين الجزء الثاني

غدا في مثل هذا الوقت تجدون في بريدكم " كيف غيّر الذكاء الاصطناعي صناعة الكتابة والتصميم إلى الأبد"

إذا لم تشترك سارع بالاشتراك

إلى ذلك الحين، أستودعكم الله

د. شروق بن مبارك | مؤسسة مجتمع أندراس التدريبي

زرّ موقعنا الرسمي

تابعنا على تويتر/ X

تابعنا على لينكد ان

شاهد ما نقدمه من ورشات على قناتنا على يويتوب

انضم لمجتمعنا واشترك معنا.