قصة تروى، إعلان يُحفظ - العدد #78

13 يوليو 2025 بواسطة علي عسيري #العدد 78 عرض في المتصفح
هل تسوّق دون أن تروي قصة؟

تخيل أنك تستثمر ميزانية ضخمة في حملة إعلانية، وتصنع محتوى جميلًا، وتستهدف جمهورك بدقة...

لكن لا أحد يتفاعل. لا أحد يتذكر إعلانك. لماذا؟

لأنك ببساطة... لم تروِ قصة.

📌 في زمن الطوفان الرقمي، لا أحد يتوقف لقراءة إعلان تقليدي. لكن الجميع يتوقف ليستمع إلى "حكاية" تشبهه أو تُلهمه.

في نشرتنا هذا الأسبوع، نشاركك فكرة بسيطة لكنها مؤثرة:

التسويق بلا قصة، يشبه الحديث بلا نغمة، لا يُسمع ولا يُحفظ.

تعال نعيد التفكير معًا:

✅ هل تسويقك يُظهر الجانب الإنساني من مشروعك؟

✅ هل منتجك مجرد سلعة أم يحمل رسالة؟

✅ هل علامتك التجارية تروي "رحلة" أم تقدم "عرضًا"؟

🔍 عندما تغيب القصة من التسويق، تظهر 3 نتائج مزعجة:

  1. رسائل سطحية لا تترك أثرًا.
  2. علاقة ضعيفة مع الجمهور.
  3. تكرار ما يفعله الجميع بدون تميّز.

أما القصة، فهي التي تصنع الارتباط، وتحفر في الذاكرة، وتحوّل العميل إلى سفير لك.

✨ الخلاصة:

ابحث عن جوهر مشروعك، انسج منه قصة تلهم وتُذكر، لا إعلان يُنسى.

إذا أعجبتك هذه الفكرة، أرسلها لمن يهتم بالتسويق الإبداعي.

إذا تحب تكون معنا على الواتساب فهذي قناتنا، يسعدنا انضمامك إلى المهتمين: النشرة الأحدية. << اضغط هنا

النشرة الأحدية .. تسويق بلا قصة .. علي عسيري

النشرة الأحدية .. تسويق بلا قصة .. علي عسيري

مشاركة
نشرة الأحد البريدية

نشرة الأحد البريدية

كل يوم أحد .. أفكار .. إلهام .. خواطر .. تساؤلات .. وقليل من الشطحات لا تضر :)

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة الأحد البريدية