هل حان وقت إنعاش هويتك الرقمية؟ ⚡ - العدد #85

5 أكتوبر 2025 بواسطة علي عسيري #العدد 85 عرض في المتصفح
لا تدع جمهورك يراك قديمًا 🚀

مرحبًا بك صديقي👋

هل لاحظت يومًا أن بعض العلامات التجارية تبدو وكأنها تعيش في الماضي؟

مواقع قديمة، ألوان باهتة، شعارات لا تتحدث معك ولا تعكس روح العصر.

الهوية الرقمية اليوم ليست مجرد شعار أو لون ثابت 🎨

إنها لغة العلامة التجارية مع جمهورها، وإهمال تحديثها يخلق فجوة صامتة بينك وبين عملائك.

حين تتأخر في تطوير هويتك الرقمية، فأنت ترسل للجمهور رسالة غير مقصودة تقول:

"نحن ما زلنا كما كنا" بينما السوق يتحرك والجمهور يبحث عن الجديد.

تأمل هذا 👇

  • واجهة قديمة تعني تجربة أقل جاذبية.
  • ألوان وأساليب تصميم منتهية الصلاحية تفقدك التميز البصري.
  • ضعف التفاعل وتراجع الحماس من المستخدمين.
  • صعوبة جذب شرائح جديدة في السوق.

الخبر السار ✨

أن تحديث الهوية الرقمية لا يعني تغيير الشعار فقط. إنه يعني مواءمة كل ما تقدمه مع توقعات جمهورك اليوم: من أسلوب التواصل إلى شكل الإعلانات وحتى تفاصيل التجربة الرقمية.

أنت كمسوّق تعرف أن الانطباع الأول يصنع الفارق.

فكر في الهوية الرقمية كأنها المصافحة الأولى بين علامتك وجمهورك.

هل هي حيوية، واضحة، ومواكبة للعصر؟ أم تترك انطباعًا بأنها عالقة في الأمس؟

نصيحة من زميل يهتم بما يهمك:

لا تنتظر حتى يُشعرك السوق بأنك متأخر.

ابدأ بمراجعة هوية مشروعك الآن: كيف يظهر؟ كيف يُشعِر جمهورك؟ وكيف يعكس تطوره ونموه؟ 💡

في النهاية

تحديث الهوية الرقمية هو استثمار في الانطباع وفي العلاقة مع جمهورك، وليس مجرد تغيير تجميلي.

النشرة الأحدية .. التسويق الرقمي .. كل أحد .. علي عسيري

النشرة الأحدية .. التسويق الرقمي .. كل أحد .. علي عسيري

مشاركة
نشرة الأحد البريدية

نشرة الأحد البريدية

كل يوم أحد .. أفكار .. إلهام .. خواطر .. تساؤلات .. وقليل من الشطحات لا تضر :)

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة الأحد البريدية