نتائج إعلانات مصنوعة بالذكاء الاصطناعي.. اعرف التفاصل في العدد! 🫢🚨

خبر 📰

تحديث قوي: تخصيص لوحة Overview داخل Google Ads 🚀

أطلقت Google تحديثًا جديدًا يغيّر طريقة عمل المسوّقين داخل لوحة التحكم، حيث أصبح تبويب Overview يدعم إنشاء عروض مخصّصة (Custom Views) تسمح لك برؤية البيانات التي تهمك فقط… بطريقة أسرع وأكثر وضوحًا.

التحديث يبدو بسيطًا، لكنه يُحدث فرقًا كبيرًا لأي متجر إلكتروني يعمل بشكل يومي على Google Ads. 🚀

🧠 ماذا يقدّم هذا التحديث؟

🔹 تخصيص كامل لواجهة Overview

يمكنك الآن إنشاء ما يصل إلى 5 Views مخصّصة داخل التبويب نفسه، واختيار نوع الرسوم البيانية والجداول والمؤشرات التي تريد ظهورها فورًا عند فتح الحساب.

🔹 تنظيم البيانات بحسب أولوياتك

بدل رؤية لوحة عامة وثابتة، تستطيع تحديد البيانات الأكثر أهمية لك:

تكلفة الاكتساب CPA

العائد على الإنفاق الإعلاني ROAS

قيمة التحويلات

أداء حملات Performance Max

أفضل المنتجات مبيعًا

وغيرها حسب ما يخدم متجرك.

🔹 سرعة أكبر في اكتشاف المشاكل

وجود لوحة مخصّصة بأهم مؤشراتك يساعدك على:

ملاحظة ارتفاع غير طبيعي في الـ CPC

اكتشاف هبوط في الـ CTR

متابعة أداء الحملات القوية والضعيفة

وبالتالي اتخاذ قرار سريع قبل أن تتأثر المبيعات. ⚡️

📈 لماذا يهم هذا أصحاب المتاجر الإلكترونية؟

💡 رؤية واضحة = قرارات أسرع

بدل التنقّل بين عشرات التقارير، تحصل على ملخّص شامل لحالة الحساب من أول شاشة.

💡 تسهيل إدارة الحملات المتعددة

أصحاب المتاجر أو الوكالات يمكنهم إنشاء View مخصص لكل فئة حملات:

حملات اكتساب عملاء جدد

حملات إعادة الاستهداف

حملات العروض الموسمية

💡 تجربة عمل يومية أكثر سلاسة

كلما أصبحت لوحة التحكم أذكى، أصبح اتخاذ القرار أبسط، خصوصًا في المواسم الكبيرة.

🛠️ كيف تستفيد من التحديث؟

أنشئ لوحة أداء رئيسية تحتوي على أهم KPIs لديك.

خصّص لوحة لأداء Performance Max فقط.

أنشئ لوحة لمتابعة أعلى المنتجات طلبًا.

أنشئ لوحة للـ Remarketing لمراقبة العملاء العائدين.

فكّر في كل View كأنها "Dashboard صغيرة" تخدم هدفًا واحدًا فقط. 🎯

هل تتوقع أن تصبح الـ Custom Views جزءًا أساسيًا من عملك اليومي في Google Ads؟ 🤔

اطلع على الخبر كاملًا من هنا

مقال📝

اختبارات تكشف سر أداء إعلانات GenAI! 🤯

هل تعمل إعلانات الذكاء الاصطناعي فعلًا… أم أن الجمهور يرفضها؟ 🤖

دراستان حديثتان تكشفان الإجابة!

مع توسّع استخدام الذكاء الاصطناعي (AI) في صناعة الإعلانات، يبقى السؤال الأهم للمسوّقين:

هل تؤدي هذه الإعلانات إلى نتائج فعلية، أم أنها تثير الشك لدى الجمهور؟

دراستان كبيرتان تقدّمان صورة أوضح، تجمع بين الاستجابة العاطفية وتذكّر العلامة التجارية.

🧪 دراسة System1: الذكاء الاصطناعي يرفع التفاعل حتى لو قال الجمهور عكس ذلك!

قامت System1 باختبار مجموعة إعلانات طويلة تم إنتاجها بالذكاء الاصطناعي، واحتسبت ردود فعل المشاهدين لحظة بلحظة.

أبرز النتائج:

الإعلانات المصنوعة بالذكاء الاصطناعي سجّلت تفاعلًا عاطفيًا أعلى مقارنة بالإعلانات التقليدية.

رغم أن كثيرين يصرّحون بأنهم لا يحبون إعلانات AI، إلا أن القياس الفعلي للمشاعر أثبت تفاعلًا أقوى معها.

متوسط التقييم كان أعلى بشكل واضح من الإعلانات العادية.

📌 خلاصة:

يوجد فرق بين ما يقوله الجمهور وما يشعر به فعليًا أثناء المشاهدة.

📊 دراسة Kantar: الأداء يرتفع عندما لا تكون تقنية AI هي "بطلة الإعلان"

حلّلت Kantar أكثر من 350 إعلانًا استخدم الذكاء الاصطناعي في تنفيذها.

أبرز ما وجدته:

عندما يظهر الذكاء الاصطناعي بشكل واضح ومبالغ فيه في visuals:

→ ينخفض الاستمتاع

→ يقلّ تذكّر العلامة التجارية

لكن عندما يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل سلس وغير ظاهر داخل التنفيذ:

→ يرتفع الأداء

→ وتدخل نسبة كبيرة من الإعلانات في الفئة الأعلى من حيث قوة البراند.

📌 خلاصة: المشكلة ليست في الذكاء الاصطناعي نفسه، بل في طريقة استخدامه داخل الإعلان.

🧠 ماذا يعني هذا للمسوقين وأصحاب المتاجر الإلكترونية؟

1) استخدم AI في الخلفية لا في الواجهة!

التركيز يجب أن يبقى على:

الفكرة

القصة

هوية العلامة التجارية

وليس على إبراز أن الإعلان مصنوع بتقنية GenAI.

2) لا تدع التقنية تطغى على الرسالة

الجمهور يهتم:

هل استمتع بالإعلان؟

هل فهم الرسالة؟

هل تذكّر العلامة التجارية؟

وليس كيف صُنع الإعلان.

3) اختبر الاستجابة العاطفية وليس الأرقام فقط

مؤشرات مثل CTR وROAS مهمة؛ لكنها لا تكشف الأثر العاطفي الذي أثبتته الدراسات.

وتأثير المشاعر هو ما يصنع الفارق في تذكّر البراند.

اقرأ المقال كاملًا من هنا

اسمع 🎧

رحلة مؤسس: كيف انتقل من العمل الحكومي إلى بناء واحدة من أبرز الشركات المالية في السعودية؟

في حلقة من بودكاست (سوالف بزنس)، يستضيف البودكاست أحمد (أبو عبدالعزيز) للحديث عن رحلته الممتدة من العمل في شركات تقنية عالمية، ثم مواقع قيادية رفيعة في القطاع الحكومي، وصولًا إلى تأسيس شركة فنتك ناشئة متخصصة في إدارة مصروفات الشركات وإصدار البطاقات تحت إشراف البنك المركزي السعودي.

تكشف الحلقة كيف يمكن للخبرة الحكومية والتشريعات الحديثة ورؤية 2030 أن تتحول إلى منتج رقمي يخدم آلاف المنشآت، وما الدروس التي يحتاجها كل من يفكر بالانتقال من الوظيفة المستقرة إلى ريادة الأعمال.

في تجربة الضيف، لم تكن التقنية مجرد مهارة أو وظيفة سابقة، بل أصبحت البنية التحتية التي بُني عليها المنتج والشركة ونموذج العمل.

وقد أوضحت الحلقة كيف يمكن للخبرة التقنية أن تمنح المؤسسين وأصحاب المشاريع ميزة تنافسية يصعب تعويضها.

لماذا تعتبر الخلفية التقنية قوة حقيقية للمؤسس؟

تمنح رؤية أوضح لبناء الأنظمة الرقمية التي تعتمد عليها الخدمات المالية الحديثة.

تقلل الأخطاء المكلفة عند التعامل مع البنوك، اللوائح، وعمليات الدفع والعمليات التشغيلية.

تساعد المؤسس على اكتشاف فرص تطوير قد لا تكون واضحة لغير المتخصصين.

تخلق انسجامًا في التواصل مع فرق التطوير، مما يرفع جودة المنتج ويُسرّع إطلاق الميزات الجديدة.

📌 كيف يُصنع الأثر الحقيقي داخل المؤسسات؟

الحلقة سلّطت الضوء على منهج عملي في قيادة الفرق وصناعة التغيير داخل أي جهة - حكومية كانت أو شركة ناشئة - عبر التركيز على قيم عملية وواضحة.

مبادئ صناعة الأثر:

تركيز مطلق على المستفيد: كل قرار يبدأ من تجربة العميل النهائي، وليس من افتراضات داخلية.

المنصب ليس هوية: القيمة الحقيقية فيما تُنجزه، لا في المسمّى الوظيفي.

قرارات صعبة = أثر طويل الأمد: الإصلاح الحقيقي أحيانًا غير شعبي، لكنه يبني مؤسسة أقوى على المدى الطويل.

التحسين المستمر: الأداء اليوم يجب أن يكون أفضل من الأمس، وهذا ما يصنع التراكم الإيجابي في أي منظومة.

📌 لماذا يترك شخص منصبًا رفيعًا ليبدأ من الصفر؟

قرار الانتقال من جهاز حكومي كبير إلى شركة ناشئة لم يكن مجازفة عشوائية، بل خطوة محسوبة وواقعية.

كيف تقيّم قرار الانتقال لريادة الأعمال؟

اسأل نفسك: هل هذا حلم مختبئ منذ سنوات؟

حدّد: هل تبحث عن أمان مؤقت أم قيمة طويلة المدى؟

اعترف: الفشل ليس عيبًا… العيب هو عدم التجربة.

أدرك: بعض القرارات لا يمكن تأجيلها دون خسارة الفرصة.

رسالة مهمة:

الريادة ليست بطولية، بل مسؤولية تجاه حلم ظل ينتظر لحظة التنفيذ.

📌 من المشكلة إلى الحل: نشأة فكرة «سايفاي»

الفكرة جاءت من ألم حقيقي متكرر في المؤسسات، وليس من جلسة عصف ذهني.

أبرز المشاكل التي واجهتها الشركات:

صعوبة تتبع السلف والعهد.

فواتير مفقودة تؤخر الإقفال المالي.

غياب شفافية حدود الصرف للموظفين.

تكرار الأخطاء المحاسبية بسبب الإدخال اليدوي.

كيف تحولت المشكلة إلى منتج؟

إعادة تخيل إدارة المصروفات ببطاقات ذكية وسياسات واضحة.

تصميم نظام يربط الإنفاق مباشرة بالأنظمة المحاسبية.

جمع كل عمليات الصرف في منصة واحدة تعمل تلقائيًا.

الزبدة:

الفكرة القوية تبدأ من ألم حقيقي لا من بريق السوق.

إذا واجهت المشكلة يوميًا، فغيرك يواجهها أيضًا، وهذا هو السوق.

تحول ضخم في سوق التقنية المالية في السعودية 🚀

شهدت السعودية خلال السنوات الأخيرة طفرة كبيرة في قطاع التقنية المالية نتيجة للتشريعات الحديثة ورؤية 2030، ما أدى إلى توسّع غير مسبوق في عدد الشركات التي تقدّم حلولًا مالية رقمية للشركات والأفراد.

أبرز النقاط:

حتى عام 2017 كان يوجد 12 بنكًا فقط يعملون في السوق.

اليوم تجاوز العدد 255 شركة تقنية مالية تقدّم حلولًا مختلفة للمدفوعات والمصروفات والخدمات المالية.

الهدف الوطني بحلول 2030 هو الوصول إلى 500 شركة تقنية مالية تعمل في السوق السعودي.

التشريعات الجديدة مثل المصرفية المفتوحة فتحت الباب لبناء منتجات مالية أكثر ذكاءً ومرونة للشركات.

هذه القفزة خلقت بيئة تنافسية وتعاونًا جديدًا بين البنوك والشركات التقنية، حيث أصبح كل طرف يكمل الآخر بدلًا من المنافسة المباشرة.

ماذا تعلّمت في بناء ساي فاي؟

الحماس يفوق قيمة الخبرة في المراحل الأولى.

الشركاء الأساسيون يجب أن ينضموا مبكرًا، لا بعد إطلاق المنتج.

بعض التكاليف - خاصة الخدمات الاحترافية - يمكن تأجيلها لتجنب إنهاك الميزانية.

القرارات الكبيرة يجب أن تُتخذ داخل الغرفة… لكن تُقدَّم للفريق بصوت واحد.

اختر الأشخاص الذين لديهم شيء ليثبتوه لا مجرد سيرة ذاتية قوية.

الثقافة الداخلية تُبنى من وضوح القرارات أكثر من كثرة الاجتماعات.

📌 دروس لمديري المالية: كيف تغيّر دور الـ CFO؟

تحول دور المدير المالي:

من إدارة الفواتير← إلى إدارة الرؤية المالية.

من الركض خلف الموظفين← إلى أنظمة تفرض السياسات تلقائيًا.

من رد الفعل ← إلى التحليل والتوقع واتخاذ القرار.

القيمة العملية:

الأتمتة لا تختصر الوقت فقط، بل ترفع دقة القرارات.

كل شركة - صغيرة كانت أو كبيرة - تحتاج منصة مصروفات ذكية.

الانضباط المالي يبدأ بوضوح السياسات، وليس كثرة الموظفين.

🏁 الخاتمة

تختتم الحلقة برسائل ملهمة لكل من يعمل في القطاع الحكومي أو يفكر في تأسيس شركة ناشئة:

الأهم من المنصب أو الراتب هو الأثر الذي يتركه الإنسان في حياة من يخدمهم.

التشريعات الحديثة ورؤية 2030 ليست مجرد شعارات، بل فرص عملية لبناء منتجات حقيقية تخدم السوق.

الفشل في مشروع ناشئ ليس عيبًا؛ العيب هو عدم بذل الجهد الكافي أو الاستسلام قبل المحاولة.

المستقبل يتجه إلى تكامل بين البنوك وشركات التقنية المالية، بحيث تقدّم الأخيرة حلولًا متخصصة وذكية تسهّل حياة المنشآت وتعيد للمدير المالي وقته وقيمة دوره.

وبهذا، تقدم هذه الحلقة من بودكاست «سوالف بزنس» نموذجًا حيًا لمسار مهني يبدأ من التقنية، يمر بمواقع قيادية حكومية، وينتهي بشركة فنتك سعودية تحاول أن تعيد تشكيل طريقة إدارة الشركات لمصروفاتها، خطوة بخطوة، وأثرًا بعد أثر. 💳🚀

للاستماع إلى الحلقة:

إذا أعجبتك النشرة.. شاركها مع شخص مهتم بالتجارة الإلكترونية. 💙

اشترك في النشرة من خلال هذا الرابط: النشرة التجارية من مكاسب.