كيف تكتب محتوى يتمحور حول العميل ويجعله يشعر وكأنك تخاطبه شخصيًا؟

بواسطة Walaa Hassan #العدد 37 عرض في المتصفح

خلينا نكون واقعيين شوي ونتفق إن الجمهور المستهدف أصلًا ما يهتم بك كعلامة تجارية الناس بالعادة تهتم بنفسها! وعشان تعرف كيف تخليها تحس إنك مهتم فيها ومهتم بقصصها ومشاكلها لازم تعرف كيف تخاطبها بمحتواك وعشان أقرب لك المسافات أكثر بينك وبين جمهورك بأعطيك طريقة تخلي القارئ يحس إنك تكلمه شخصيًا وبالتالي يستحيل يتجاهلك نقول بسم الله

خاطب بـ "أنت" بدل "أنا" لا تكتب ↲أنا أقدم خدمة استشارية تزيد مبيعاتك" أكتب ↲تخيل لو زادت مبيعاتك بدون أي جهد إضافي؛ كيف بيكون شعورك؟ بمعنى إن الجمهور يهتم بمشاكله، مو بإنجازاتك!

تكلم عن مشاكله بصيغة هو يحس فيها. مثلًا ↲ تحس إنك تقدم محتوى قوي، لكن التفاعل ضعيف؟ ↲ سعر خدمتك تشوفه مناسب… بس العملاء يقولون لك غالي؟ بمعنى إذا القارئ حس إنك تفهم مشكلته، بيكمل للآخر وبيحاول يتفاعل ويتناقش معك كمان.

لا تبيع… خليه يشتري معادلة صعبة صح؟ لكن بفهمك كيف تسويها لا تكتب ↲ "اشترك في خدمتي!" أكتب ↲ عملائك يطلبون خدماتك بدون ما تضطر تقنعهم… كيف؟ هذا اللي بصير بعد هذي الخطوة خلي الجمهور يحس إنه هو صاحب القرار، مو إنك اللي تضغط عليه!

ركزي شوي وحوّل كل "نحن" إلى "أنت" مثلًا لا تكتب ↲ "نساعد رواد الأعمال على زيادة المبيعات." اكتب ↲ "ودّك تزيد مبيعاتك بدون تعقيد؟" كل ما كان المحتوى موجّه لشخص واحد، كل ما حسّ القارئ إنه لكلامك معنى

وريه النتيجة النهائية وخليه يتصورها بمعنى لا تتكلم نظريًا… أعطه سيناريو يعيشه! ↲ بدون مجهود إضافي.. محتواك يوصل للكل والناس تروج لك كل ما خليت القارئ يحس إنك تتلكم معه، كل ما كنت أقرب له ورح يتفاعل معك أكثر لا تنسى تتابعني على منصات التواصل الاجتماعي https://linktr.ee/Walaa.hassan1

مشاركة
نشرة Walaa Hassan البريدية

نشرة Walaa Hassan البريدية

يا هلا وغلا ومرحباً مليون أشرقت ونورت نشرتي بوجودك.. إذا كنت مهتم بصناعة المحتوى الرقمي والكتابة الإعلانية والتسويقية فالنشرة على مودك وكيف كيفك😉 أساعدك وأعلمك كيف تكتب محتوى تسويقي وإعلاني ستصلك الكثير من النشرات البريدية المُدهشة أحب رواية القصص في كتابة المحتوى وسأعلمك أسرارها أيضًا. سأشاركك الكثير من الخبايا والمعلومات وتركات خفية في عالم كتابة المحتوى، صديقي سنمضي برحلة ممتعة، سأكون مستمتعة بوجودك بها.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة Walaa Hassan البريدية