نشرة ثويني محمد آل عليوي البريدية - العدد #48

14 يونيو 2025 بواسطة ثويني محمد آل عليوي #العدد 48 عرض في المتصفح
حركة

لمَ لا تُغيّر الكراسي وظيفتها؟

أليست متعبة من الثبات،

من الانتظار الطويل،

والجلوس الذي لا ينتهي؟

لمَ لا تحرر أذرعها،

كأن تمسك بأيدي بعضها،

أو تدور معًا في رقصة خفيفة،

رقصة تخلع عنها رائحة الخشب،

وترتدي شيئًا من شذا العطور؟

أليس هذا

يجلب الراحة والاسترخاء أيضًا؟


مشاركة
نشرة ثويني محمد آل عليوي البريدية

نشرة ثويني محمد آل عليوي البريدية

أكتب هنا: عن الكتابة، شذرات، قصص، نصوص.. أهتدي ببوصلة الكتابة في أمواج هذه الحياة لئلا تضيع مني الاتجاهات..

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة ثويني محمد آل عليوي البريدية