نشرة خالد الأحمد البريدية - العدد #3

مرحبا بك في النشرة الأسبوعية لخالد الأحمد

أهلا بك شرّفتني،

ليس هناك ما يدعوك لقرع الباب فأنت في منزلك 🏠

هذه النشرة ملخص عمليٌّ لخبرة سنوات في بناء الهويّة الرقمية على لينكدإن

مرحبا،

هل تصدّقني إن قلتُ أنّ النّفع قد يأتيك من شخص غريب ربما لم تقابله يوما؟ 

هذا ما أخبرتنا به منصة لينكدإن بعد تجربتها الاجتماعية على 20 مليون مستخدم، والتي أفادت بأنَّك قد تحصل على فرصة عمل عن طريق شخص غريب ربما جمعتك به أحاديث عابرة أو معرفة سطحية أكثر من فرص حصولك عليها عن طريق صديقك الذي تقابله كل مساء. 

حقا ‼️ هل مازلت تظنّ أنّ لينكدين لا يستحق التجربة؟

الآن، إليكَ أفكار هذا الأسبوع  📑

من طاولة خالد الأحمد 📇

نعلم جميعًا أنّ لينكدإن هو أفضل منصةٍ لأيّ شخصٍ يتطلّع إلى تأسيس تواجدٍ رقميٍّ احترافي أو التواصل مع الزملاء أو أصحاب الشركات أو العملاء المحتملين. 

سواءٌ كنت تحاول الترويج لمهاراتك وخدماتك من خلال صناعة محتوى متميّز أو البحث عن وظيفة، فأنت بحاجة إلى بناء هويّةٍ رقميةٍ تجعل ملفك الشخصي بارزا بين الحشود.

إليك إذن:

4 نصائح لزيادة ظهورك بسرعة على لينكدإن

هذه النصائح مقتطفة من حساب المبدع © Richard van der Blom

1️⃣ استراتيجية التفاعل:

من الحكمة أن يكون لديك استراتيجية تفاعل لزيادة ظهور منشوراتك. 

⚙️ ما الخطوة العملية لذلك؟

حدّد لنفسك هدفًا مثل 10 تعليقات يوميًا لمدة شهر واحد ، وشاهد السحر الذي سيحدث!

هذه التعليقات على محتوى الحسابات النشطة في اليوم لتسريع نمو المتابعين، وزيادة معدلات الوصول والمشاركة، 

لكن كيف تعلّق؟ 🤔

✔️ يمكنك أن تكتب تعليقاً منسّقاً من خلال تلخيص أهم النقاط في المنشور. 

✔️ شارك بالتعليق من خلال كتابة نقاط إضافية على محتوى المنشور بناءً على خبرتك

✔️ قم بالإشارة لشخص ما في شبكتك يمكنه المساهمة بخبرته / خبرتها.

✔️ شارك مشاعرك (مثل "مبروك" أو أظهر التعاطف) لتقوية العلاقات.

2️⃣ تجنب التصفح العشوائي - فهو مضيعة لوقتك

بدلاً من ذلك، ضع نظامًا للتأكّد من عدم تفويت أهم التحديثات الجديدة والمفيدة في شبكتك.

💡 وهذه أفضل طريقة لفعل ذلك:

✔️ أنشئ بحثا عن منشور معيّن (بناءً على الكلمات الرئيسية التي تهمك) واحفظها من خلال وضع إشارة مرجعية عليها.

✔️ استخدام تنبيهات Sales Navigator أو عمليات البحث المحفوظة.

✔️ احفظ عنوان رابط الصفحة لأفضل وأنشط صناع المحتوى المتخصّص والمتميّز وتابعهم بشكل دوري.

✔️ فعّل الجرس 🔔

✔️ تابع الهاشتاقات التي تهمك.

3️⃣ تستطيع دعوة جمهورك للقاء قصير لمدة ربع ساعة عبر زوم مثلا وبدلاً من البحث عن معارف جدد وفرص عمل جديدة، 

ألق نظرة قريبة على الفرص المتاحة في شبكة معارفك المباشرة. 

💡 طبّق هذه الخطوات العملية:

✔️ إجراء بحث عن أشخاص في شبكتك، باستخدام فلتر المسمى الوظيفي.

✔️ افتح ملفهم الشخصي، وانقر على "معلومات الاتصال" وانظر متى كانت آخر مرة أجريت الاتصال بهم [التاريخ والوقت]

✔️ انقر فوق الرسالة وشاهد ما الذي اِحتوتهُ آخرُ رسالةٍ ومتى [التاريخ]

✔️ استخدم كلا التاريخين في رسالتك المخصصة لمعرفة ما إذا كانوا يريدون قضاء 15 دقيقة أخرى معك.(هذا رقم سحري لإعادة الاتصال بك)

4️⃣ اكتب عن عملائك

يمكن أن يسمّى هذا بإستراتيجية حرب العصابات، لأنه يلفت انتباه العميل المحتمل إلى ملفك الشخصي لأنك ذكرته في منشورك. 

إنها طريقة فعالة جدا 🔥

💡 وإليك الخطوات العملية:

✔️ ابحث عن مقالة ذات صلة بعميلك، أو منشور نشره للتوّ أو إنجاز قريب حقّقهُ أو أي شيء يفخر به.

✔️ أنشئ منشوراً جديداً، وضمّنهُ إشارة إلى هذه المقالة. مع ذكر العميل في منشورك.

✔️ سوف يقوم لينكدإن بإخطار العميل المحتمل. وتتوافد الإعجابات والتعليقات على منشورك. 

✔️ إذا رأيت العميل يتفاعل مع منشورك الذي ذكرته فيه، بعدها تواصل معه بشكل مباشر (نسبة قبول طلبك سترتفع إلى 90٪ الآن).

النجمات الثلاث ⭐️⭐️⭐️

⭐️ 5 أسباب تجعلك ترغب في البدء في النشر على لينكدإن.

يمكن أن تمنحك صناعة المحتوى على لينكدإن قفزة وظيفية أو فرصا لم تكن تخطر لك على بال. إنك حقا لن تظطر للانتظار أمام الأبواب لمقابلة مسؤول التوظيف. يمكنك الآن أن تتواصل مع مديري الشركات والزملاء دون مغادرة مكتبك. 

ما عذرك لعدم البدء ؟

⭐️ 8 أنواع من الهاشتاقات يمكنك استخدامها

كلنا نرغب بالحصول على أكبر قدر ممكن من الظهور في منصة لينكدإن 📈 

لذا نستخدم علامات التصنيف (الهاشتاجات) ولكن من المهم جدا تضمين الهاشتاجات الصحيحة و التنويع بينها لاستهداف أنواع مختلفة من العملاء.

⭐️ هل تعلم ما السبب في أنك لم تحصل بعدُ على عرض وظيفي في لينكدإن؟ 

ربما العيب ليس في قلّة الفرص الوظيفية بل في حسابك الشخصي الذي يستحق بعض التعديلات. 

النقطة الثالثة هي الرابط بينك وبين مسؤول التوظيف لا تُهملها.

قطعة سُكّرٍ إضافيّة 🍬

كتابة المحتوى ليست عمليّةً سهلةً فهي لا تعني رصف الكلمات فقط. بل هي لعبة تتطلب الكثير من المهارات المجتمعة. 

ومن أكثر من يجيد هذه اللعبة هو صانع المحتوى عباس صحرواي والمتخصص في التسويق بالمحتوى. 

زر حسابه لكن احذر فلن تتّسع سلّتُك 🧺 لكمية المحتوى الرهيب الذي ينشرُه.

هذا ما خبّأتهُ لك اليوم 📬

أتمنى لك أسبوعاً ممتعاً 

خالد الأحمد

 أنت جديد على هذه النشرة البريدية؟

1