لا مزيد من تأنيب الضمير: عادة صغيرة تحافظ على انتاجيتك!

بواسطة دعاء التخيفي #العدد 2 عرض في المتصفح
من بداية 2024، بدأتُ بتدوين المهام التي أحتاج إنجازها خلال الشهر، ثم أقسمها إلى مهام أسبوعية أصغر .. لكن السر كان في

أهلاً وسهلاً ..

كيف حالكِ مع رمضان ؟

مثل الكثيرين، كل سنة أبدأ رمضان بطاقة عالية للإنجاز، لكن بعد ايام تتحول هذه الطاقة لشعور بالتشتت بين العبادات والعمل ومحاولة ايجاد روتين متوزان بينهم !

لكن هذة السنة كانت مختلفة بالنسبة لي! قدرت أحافظ على مستوى انتاجية ممتاز مع تقليل شعوري بالتشتت✨

ولما تأملت ايش اللي اختلف هالمرة؟ اكتشفتُ أن السر كان بعادة صغيرة بدأت تطبيقها مؤخرًا

من بداية 2024، بدأتُ بتدوين المهام التي أحتاج إنجازها خلال الشهر، ثم أقسمها إلى مهام أسبوعية أصغر .. لكن السر كان في تحديد مهمة وحدة اسميها "أولوية الشهر" اكتبها وأعلقها على لوحة اقدر اشوفها كل يوم👁

أخصص لهذه المهمة 70% من وقتي في إنجاز مهام العمل سواءاً عملت لساعتين في اليوم او لـ 7 ساعات، اعتبر "أولوية الشهر" مثل البوصلة اللي تحافظ على توجهي🚀

ما تتخيلي كيف ساعدتني هذه العادة أنجز بشكل منتظم وقللت شعوري بتأنيب الضمير لإنها تذكرني بأن انجاز مهمة وحدة اساسية أفضل من عمل كل شي في نفس الوقت💪

جربي تضيفين هذه العادة لجدولك الشهري، خصوصا اذا كنتي مثلي تديرين جوانب متعددة في عملك الخاص او حياتك .. حتصنع فرق معك!

ايش أكثر عادة جديدة ساعدتكِ على زيادة انتاجية عملكِ الخاص؟ .. شاركيني ردك على الإيميل

صيام مقبول ، ودمتِ بخير

دعاء✨

مشاركة
التسويق للخدمات دعاء

التسويق للخدمات دعاء

في النشرة اشارك معكم رحلتي في تقديم الخدمات، وبناء علامة شخصية متفردة! أشاركك تفاصيل الرحلة بتحدياتها واسرارها والدروس التي تعلمتها.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من التسويق للخدمات دعاء