نشرة خياليون - العدد #7 |
بواسطة احمد فارس السعود • #العدد 7 • عرض في المتصفح |
هل نعيش في عصر الديستوبيا ؟
|
|
نعيش في عصر ظلامي ومليئة بالتلاعب و الظلامية ابعدتنا عن انسانيتنا وجعلتنا ننجر وراء الصراعات و الاوبئة و الانحلال الاخلاقي المتفشي وهيمنة الاستهلاكية المفرطة التي فتكت في حياة الانسان وجعلته منشل فكريا . |
كذلك اصبح الفرد المفكر عمله نادرة في هذه الظروف التي جعلتنا مشتتين وغير مدركين لي حقنا الانساني اصبحت المعلومات مبنيه على تشتيت الذهن واكثر استهدافية ودقة . |
في هذا العدد سوف نعرف اكثر عن ادب الديستوبيا . |
⚠️اعتذر جدا على التاخير في عداد ونشر عدد جيد . |
مرحباً 👋 |
معكم أحمد فارس السعود |
محرر فيديو (مونتاج فيديو ) و مدون مهتم بكل مايخص بالخيال العلمي والفانتازيا رالرعب والخوارق . |
🚀 يتخيلون مكان سري لكل شخص يبحث عن الخيال والسفر لي أماكن لم يزرها من قبل قد يكون المقبرة⚰او عالم موازي لعالمنا . |
أدب المدينة الفاسدة أو ديستوبيا أو عالم الواقع المرير (بالإنجليزية: Dystopia) هو مجتمع خيالي، فاسد أو مخيف أو غير مرغوب فيه بطريقة ما. وهو عكس أدب المدينة الفاضلة، وقد تعني الديستوبيا مجتمع غير فاضل تسوده الفوضىٰ، فهو عالم وهمي ليس للخير فيه مكان، يحكمه الشر المطلق، ومن أبرز ملامحه الخراب، والقتل والقمع والفقر والمرض، باختصار هو عالم يتجرد فيه الإنسان من إنسانيته يتحوّل فيه المجتمع إلىٰ مجموعة من المسوخ تناحر بعضها بعضاً. ( المصدر: ويكبيديا ) . |
ماذا اقراء ؟ |
عوالم فيليب كيه ديك |
على عكس قصص المدينة الفاضلة — التي تروي في بعض الأحيان عالمها الخاص، أو بعبارة أخرى أهدافها الواعدة — تنزع قصص المدن الفاسدة إلى تقديم عالم قائم بالفعل، بينما يتبع السرد عادةً عملية تفكيك نظام الحكم القائم عبر ممارسات بطل غير متأقلم — مضطرب إلى حدٍّ ما مثل مونتاج — في إطار علاقته مع الوضع الراهن الساري. تقبع هذه العلاقة في قلب أدب فيليب كيه ديك، الذي يطرح من خلاله السؤال التالي «ما الحقيقي؟» وهي قضية غيبية إلى حدٍّ ما بالنسبة إليه، لكنها أيضًا مشكلة تتعلق بالتعامل مع الحقائق المختلقة في زمنه، وهو ما يفسِّره قائلًا: |
نحن نعيش اليوم في مجتمع تُصنع فيه الحقائق الزائفة على يد الإعلام، والحكومات، والشركات، والجماعات الدينية والسياسية التي اخترعت الأجهزة الإلكترونية من أجل إيصال تلك العوالم الزائفة إلى دماغ القارئ، والمُشاهِد، والمُستمِع مباشرةً |
تدور احداث الرواية حول عمل ديكارو لدى الشرطة في ملاحقة النسخ المقلدة |
((واحالتها الى التقاعد )) وهي عبارة عن روبوتات شبيهة بالبشر انتجت في الواقع كعبيد لخدمة البشر . |
Blade Runner |
|
فيلم العدد هي رواية هل تحلم الروبوتات بخراف آلية ؟ |
Fahrenheit 451 (1966) |
في فيلم فهرنهايت |
حيث يصبح الاطفائي وظيفته اشعال النيران بدلا من أخمادها . |
التعليقات