أنت تستحق التقدير لأنك عبقري |
بواسطة نظام التخطيط العبقري • #العدد 156 • عرض في المتصفح |
|
أنت روح خالدة، تعيش تجربة أرضية ولفترة محدودة! |
وكونك روح خالدة، فهذا يجعلك إنساناً عبقرياً له مهمة ورسالة ومعنى خاص. |
مهمتي أن أساعدك على اكتشاف عبقريتك الخاصة، وهذا ما أريد أن أعمل خلال 2025 في مخيم نظام التخطيط العبقري 6.0 |
إنني في كل لحظة أعمل وأفكر واقرأ وأُطور وأكتب وأُحسن من أجلك، لأنني في كل لحظة أسعى لتقديم أفضل ما يمكن لكي تكون مخططاً عبقرياً. |
نعم نعم نعم… |
إنني أستمتع بكل لحظة أصنع فيها تمريناً جديداً يساعدك، أو أطور أداة تمكنك من اكتشاف نفسك، أو أعيد تشكيل مفهوم حتى تفهمه بشكل أفضل، أو أصمم عرضاً جميلاً يجعلك تستمتع بالتعلم. |
إنني أشعر بعبقريتي حينما أفكر فيما سأقدمه لك، وأبدع فيما أفعله من أجلك. |
اليوم هو أول يوم من عام 2025، ومعه أردت أن أخبرك أنني في غاية الامتنان لوجودك كمشترك في هذه النشرة. |
أريد أن أخبرك أيضاً أن وجودك يلهمني ويحفزني لعمل المزيد والمزيد من أجل أن تكتشف عبقريتك، لذلك فإن جودك في هذه النشرة يجعلني أستمر واعمل بجد أكثر وأكثر. |
أنا أقدرك، وأحترم وقتك ووجودك معي، لذلك أحاول أن أطور نفسي في الكتابة والبحث لكي أُساعدك على اكتشاف عبقريتك لتعيش بمعنى ورضا، وأعدك أن 2025 ستكون فيها النشرات أفضل من عام 2024. |
أتمنى منك دوماً أن تعمل التالي: |
|
لك أن تتخيل مدى حماستي وتقديري لكتابة نشرة أسبوعية، أو حتى نشرة تسويقية، لأنني أحب ما أفعل وأفعل ما أحب، فأنا أعيش عبقريتي، وأريد أن أساعد الناس لاكتشاف عبقريتهم. |
لك أن تتخيل مقدار الحماسة والشوق لمقابلة المتدربين للمخيم السادس، أنتظر يوم السبت القادم بحماسة بالغة، هذا الأسبوع أعمل تقريباً 12 ساعة يومياً من أجل إكمال التحضيرات. |
أيها العبقري العزيز، بكل الحب والتقدير لك، إذا كنت تقدر ذاتك، وفعلاً تسعى لتعيش حياة عبقرية مختلفة، مليئة بالمعنى ومشاعر الرضا، لا تتردد في الالتحاق بالمخيم السادس لنظام التخطيط العبقري، فقد طورته بحب وتقدير من أجلك. |
فأنا أعمل بحب، وشغف، واستمرار، وصبر، من أجل تقديم أفضل ما يمكن لك. |
إذا قررت أن تنضم إلى المخيم (اضغط هنا) ولا تتردد، لأني صممت المخيم ليساعدك على تجاوز العقبات، وكل ما عليك هو أن تقرر لتجعل عام 2025 عام اكتشاف وتفعيل عبقريتك. |
انضم إلى ورشة عمل اليوم: 7 خطوات لتصبح مخططاً عبقرياً |
والتي سنوضح فيها الفرق بين المخطط العبقري والمخطط التقليدي، وسنأخذك في رحلة للتعرف على أسباب الفشل، وكيفية تحويل خططك إلى خطوات عملية تضمن تحقيق أهدافك. |
اليوم الأربعاء، 01 يناير 2025، الساعة 8:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. |
انضم الآن إلى ورشة عمل اليوم عن المخطط العبقري |
أما إذا قررت عدم الالتحاق بالمخيم، لأي ظروف، فأوصيك بالتالي: |
|
أتمنى لك عاماً جديداً مليئاً بالتحديات التي تمكنك من تحقيق الإنجازات. |
أحمد أبوطالب |
التعليقات