لماذا نظام التخطيط العبقري + الهدايا - العدد #36 |
بواسطة احمد ابوطالب • #العدد 36 • عرض في المتصفح |
يأتي آخر العام ولم أحقق كل ما خططت له؟ لماذا؟
|
|
أنا انسان طموح ولدي مجموعة من الاهداف الكبيرة جداً أحلم بتحقيقها. أقوم بالتخطيط سنوياً، أحقق بعض الأهداف ولا أحقق الكثير مما خططت له. وأشعر بقلق وتوتر دائم. |
أعمل بكفاءة عالية، أكثر من 16 ساعة يومياً، اجتماعات كثيرة، سعي متواصل، يؤدي بي في النهاية إلى احتراق وظيفي، وغياب كامل عن الاستمتاع مع نفسي وأسرتي وأصدقائي. |
كل ذلك، ويأتي آخر العام ولم أحقق كل ما خططت له؟ هناك شيء خاطيء. |
أنا بطبعي أحب الهدوء، لذلك يجب أن أجد طريقة أخرى. جلست فترة زمنية أفكّر و أحلّل لمعرفة المشكلة على أمل أن أجد الحل الذي ينقذني ويجعلني أحقق أحلامي بهدوء ورضا. |
وبعد التفكير والتحليل والبحث وسؤال كثير من أصدقائي، وجدت أن أغلب الناس يعانون من هذه التحديات بشكل مستمر: |
|
تعمقت في البحث أكثر واكثر، لماذا هذه المشاكل تتكرر؟ هناك كثير من المقالات والكتب التي تقترح حلول لهذه المشاكل ولكن معناة الناس مستمرة. لماذا؟ |
بحثت أعمق وأعمق، وعرفت من خلال التحليل أن هذه المشاكل والتحديات هي أعراض لمشاكل جوهرية وعميقة وليست ظاهرة، ولم يتعامل الناس معها بعد بالشكل الصحيح. |
سنوات من البحث والتجارب مع اصرار كامل لأكتشف الحل. الحل الذي أكون قادر من خلاله على مساعدة نفسي و تغيير حياتي، ثم مساعدة كل من هم حولي و تغيير حياتهم أيضاً. |
هل تريد معرفة إلى ما توصّلت؟ هل أنت مهتم بمعرفة النقطة التي غيّرت مجرى حياتي و كل من حولي بشكل جذري للأفضل؟ |
إذا كان الأمر كذلك، فترقّب نشرة الغد لأشرح لك "الاكتشاف الذي غيّر مجرى حياتي" |
لم أنس الهدايا المجانية كما وعدتك البارحة! |
هذه قائمة بكل منتجاتي المجانية بين يديك، اشترك في ما تجده مناسباً لك: |
غداً بإذن الله أشارك معك الاكتشاف الذي غيّر مجرى حياتي و كل من حولي بشكل جذري للأفضل.. |
أتمنى لك يوماص مفعماً بالحيوية والرضا 😊 |
أحمد أبو طالب |
التعليقات