إنني أقوم بكل ذلك من أجلك - العدد #35

بواسطة احمد ابوطالب #العدد 35 عرض في المتصفح
رسالتي أن أغير حياتك عن طريق هندسة وعيك، هيكلة الوضوح لديك، وكيفية تصميم نظام تنفيذي لتحقق ما تريد في حياتك وتشعر بالرضا والبهجة

إذا كنت من المتابعين القدماء، فأنت تعرف ماذا أقدم، ولكن إذا كنت من المنضمين الجدد لهذه النشرة، أحب أن اعرفك بنفسي.

أنا أحمد أبوطالب الذي خاض رحلة في ادارة المشاريع المتنوعة لأكثر من 20 عاماً، وطبقت مفاهيم "التخطيط والتنفيذ المرن - Agile" التي تعتبر أحدث أساليب إدارة المشاريع في هذا العصر. ولكن ليس هذا ما أقدمه لك.

لأني مهتم جداً بالإنسان، وأعرف التحديات التي عليه، ابتكرت "نظام التخطيط العبقري" الذي يجمع ما بين مجالات مختلفة:

1. مجال الإنسان: الوعي بالذات والمحيط
2. مجال الوضوح: الوعي باللحظة والمستقبل
3. مجال الأنظمة: كيف تحول احلامك إلى واقع رغم كل التحديات

واستطعت أن أساعد حرفيًا مئات الأشخاص في تخطيط وتحقيق أهدافهم السنوية في 12 أسبوع فقط (هؤلاء كانوا ممن فقدوا الأمل في قدرتهم لتحقيق أهدافهم، ولكنني غيرت ذلك لهم تماماً).

لقد كان شغفي يقودني لعمل مجموعة من القراءات والأبحاث و الدراسات لفهم وتحسين حياتي وحياتك على الصعيدين الشخصي والمهني، وهذه النشرة اليوم بين يديك هي سبب ذلك.

هدفي هو إعطاء أفضل ما لدي بكل الأشكال الممكنة، في هذه النشرة، ومجموعة اخرى من ورش العمل والكتيبات المجانية التي سوف تكون بين يديك.

سأرسل لك غداّ هدية ، إيميل يجمع كافة الروابط لكل المصادر المجانية التي قمت بتطويرها خلال سنوات لتكون بين يديك.

استمر في قراءة النشرات المرسلة من قبلي لأني سأقوم بإرسال أفضل النصائح و الإرشادات لك لتنظيم حياتك من خلال رفع الوعي، هيكلة الوضوح، وتطوير نظام خاص لك لتعيش برضا كامل.

تابعني على تويتر أيضا لتقرأ ما أكتب في مجال التخطيط والتنفيذ والوعي.

لا تنسى أن تتفقّد الرسالة القادمة غداً 😉

شكراً لك

أحمد أبو طالب

ملاحظة: أعدك من خلال هذه النشرة انني سوف أساعدك على تغيير حياتك بشكل تشعر معه بالرضا والبهجة.

مشاركة
نظام التخطيط العبقري

نظام التخطيط العبقري

المخطط التقليدي لديه أهداف ويخطط ولكنه لا يحقق ويشعر بالقلق واللاجدوى وغير راضي عن حياته. مع "نظام التخطيط العبقري" ستتحول إلى المخطط العبقري الذي ينجز بشغف وانغماس، ولديه تركيز عالي ويعيش حالة من الرضا.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نظام التخطيط العبقري