نشرة أحمد همام أحمد البريدية - العدد #1

يضم الكتاب واحد وعشرون فصلاً يتضمن الفصل الأول حتى السابع مقدمة عن التلوث البيئي وتلوث الأنظمة البيئية وحركة وسلوك المبيدات الكيميائية في البيئة ومتبقيات المبيدات في الغذاء والتلوث الغذائي ومصادره ثم متبقيات المبيدات في الغذاء والتلوث الغذائي ومصادره ثم متبقيات المبيدات في الغذاء. كما يحتوى الفصل الثامن النظم الوطنية للرقابة على الأغذية ويتضمن الفصول من التاسع حتى الرابع عشر تأثير التداول والتخزين على التخلص من متبقيات المبيدات في الغذاء وكذا التخلص من مخلفات المبيدات في الحبوب وكذا أمان الغذاء من وجهة نظر مبيدات الآفات كذلك سبل إزالة مبيدات الآفات من مياه الصرف ثم أستعراض بعض أنواع الأغذية النظيفة كما تضمنت الفصول- الخامس عشر الخطوط التوجيهية لرصد متبقيات المبيدات الكيميائية في المنتجات الغذائية والسادس عشر البرنامج الوطني لرصد متبقيات مبيدات الآفات الكيميائية في الخضر والفاكهة بالأسواق المحلية في مصر أما الفصل السابع عشر أشتمل على قانون الهيئة القومية لسلامة الغذاء وكذا قانون القواعد الفنية المصرية الملزمة للحدود القصوى المسموح بها لمتبقيات المبيدات وعلى المنتجات الغذائية كما تضمن الفصل الثامن عشر مجموعة من أهم الهيئات العالمية المعنية بسلامة الغذاء والفصل التاسع عشر بعض الأتفاقيات الدولية المعنية بإدارة مخاطر المواد الضارة أما الفصل العشرون فقد ضم قائمة بأهم المراجع الأجنبية التي تم الأستعانة بها لإعداد هذا الكتاب.أتمنى من الله العلى القدير أن يكون هذا الكتاب إضافة إلى المكتبة العربية فيما يخص التلوث الغذائي بالمبيدات وسبل التخلص منها.

يضم هذا الكتاب 20 فصلاً وتتناول هذه الفصول نظرة عامة عن المبيدات الحيوية تعريفها وأقسامها ويلقى الفصل الثانى الضوءعلى النظم الدفاعية الحيوية للنبات لمقاومة الإصابة بالآفات ثم يضم الفصل الثالث المبيدات الحشرية ذات الأصول النباتية إضافة إلى طرق الفعل والفصل الرابع مكافحة الآفات باستخدام المبيدات من أصل نباتى ونماذج تفصيلية لهذه المصادر النباتية المستخدمة في مكافحة الآفات مثل البيرثرينات المختلفة ويحتوى الفصل السادس على مانعات التغذية والفصل السابع مبيدات النيم وكذلك الفصل الثامن، كما أفردت 4 فصول للنيكونيكوتونيدات على إعتبار أن هناك الكثير من الجدل حول إستخدام هذه المجموعة من المبيدات من الفصل التاسع حتى الفصل الثالث عشر والفورمونات الفصل الرابع عشر ومنظمات النمو الحشرية من الفصل الخامس عشر حتى الفصل السابع عشر والمكافحة الحيوية في النظام البيئي الزراعى الفصل الثامن عشر وعناصر المكافحة الحيوية الفصل التاسع عشر ومستحضرات ومعاملات المبيدات الحيوية الميكروبية الفصل العشرون والحادى والعشرون ونماذج للمبيدات الحيوية الحشرية الميكروبية والفصل الثانى والعشرون والحاميات المدمجة في النبات الفصل الثالث والعشرون وقائمة المراجع الأجنبية الفصل الرابع والعشرون.حاولت في هذا الكتاب أن ألقى الضوء على فرع من علوم المبيدات يحتاج أن نوجه له كل إهتمامنا في مجالات البحث والتطبيق ورفع الوعى العام نحو أهمية هذه المجموعة من المبيدات في مكافحة الآفات على المحاصيل ذات الأهمية الاقتصادية وأسأل الله العلى القدير أن يكون هذا العمل إضافة جيدة في عالم مبيدات الآفات الزراعية للمكتبة العربية

يهدف هذا الكتاب الى تناول الملوثات والنظام البيئى المائى حيث يشمل مقدمة عن ماهية ال نظام البيئى مع التركيز على البيئة المائية وموارد المياه على سطح الكرة الأرضية والعالم العربى ومصر على وجه الخصوص ثم نظرة عامة عن التلوث المائى من حيث طبيعته وأسبابه وسبل تعرض البيئة للتلوث على المستوى المحلى والعالمى مثل التلوث الحرارى – التلوث بالإشعاع – الأمطار الحامضية – التلوث بمياه الصرف الصحى والصناعى مع التركيز على التلوث الكيميائى خاصة المعادن الثقيلة والتلوث البترولى والمبيدات الكيميائية حيث تم تناول المخاطر البيئية لإستخدام المبيدات الكيميائية وتأثيرها على الحياة المائية وأخطارها الصحية على الإنسان وسبل وسبل السيطرة على تلوث البيئة المائية.كما تم الإشارة إلى قانون حماية البيئة المائية المصرى الصادر فى يناير 1994.كما ذيل الكتاب بقائمة المصطلحات التى تم الإشارة إليها فى المتن مع مجموعة المراجع العربية والإنجليزية التي تم الإستعانة بها لإعداد هذا الكتاب.مع كل الأمل أن يكون هذا الكتاب إضافة إلى المكتبة العربية فى مجال علوم المبيدات

في هذا الكتاب محاولة لطرح الأفكار في تتابع وتسلسل منطقى حيث ضم الكتاب 32 فصلاً بدأ باستعراض مقدمة عن علوم النانوتكنولوجى من حيث المفهوم – التاريخ – الإستعراض – الرقمى – تطبيقات النانو ثم تداخلها مع البيئة وذلك في الفصول من الأول إلى السابع ثم عرضت من الفصول الثامن حتى الخامس عشر تطبيقات النانوتكنولوجى في مجال الزراعة من حيث الفرص والتحديات مع الاهتمام باستخدام النانو في إنتاج وتطبيق الكيماويات الزراعية وفى الفصول من السادس عشر حتى السادس والعشرون إستخدام النانوتكنولوجى في قطلع مكافحة الأفات والمبيدات والمبيدات على وجه التحديد والعلوم ذات العلاقة والفصول من السابع وعشرونحتى الثانى والثلاثون ضمت التأثيرات التوكسيكولوية لمواد النانو وتقييم مخاطر البيئة والصحة والآثار المحتملة لهذه لباقنية.أرجو أن أكون قد وفقت في إضافة مرجع يضاف إلى المكتبة المصرية والعربية في أحد فروع العلم الحديث وهو النانوتكنولوجى ومستقبل هذا العلم وارتباطه بعالم مبيدات الآفات الزراعية

يعتبر هذا الإصدار الأول من نوعه في المكتبة العربية بما يضمه من معلومات تخص طرق ومسارات التمثيل وطبيعة فعل مجموعة المبيدات الحشرية وفقاً لتقسيمها الكيميائى ويضم هذا الإصدار سبعة عشر فصلاً هي طرق فعل المبيدات الحشرية – تمثيل المبيدات الحشرية في الحيوانات والنباتات – المركبات الكلورونية العضوية – مركبات القصدير العضوية – المركبات الكارباماتية – الأوكسيمات الكارباماتية – الفنيل بيرازول – المبيدات الفوسفورية العضوية – البيروثريدات – المركبات الحلقية الكبيرة – النيونيكوتونيدز – بادئات السموم العصبية – منظمات النمو الحشرية – مشابهات هرمون الشباب – الفورمونات الحشرية – منشطات المبيدات الحشرية – المبيدات الحشرية المتنوعة.

تعتبر نخلة التمر من أقدم أشجار الفاكهة حيث زرعت حول دجلة والفرات منذ أكثر من أربعة آلاف سنة وهناك آراء كثيرة حول الموطن الأصلى لنخيل التمر حيث يقال أن جزيرة حرقان الواقعة على الخليج العربى بالبحرين قد تكون هي الموطن الأصلى لنخيل التمر ومنها إنتقلت إلى بلاد بابل بالعراق كما يقال أن النخلة زرعها فى مصر قوم سبقوا قدماء المصريين وقد إهتم الإنسان بالنخلة منذ أقدم العصور حيث كان النخيل من أهم الأشجار التى إزدادت بها الحدائق المصرية القديمة وقد حثت جميع الأديان السماوية على ضرورة إكثار النخيل وحمايته وقد ذكر القرآن الكريم النخل والتمر فى 17 سورة من أصل 114 سورة وفى 21 آية من أصل 6236 آية وهناك أحاديث نبوية شريفة جميعها تحث المسلم على حماية النخيل وأكل التمور

يهدف هذا الكتاب إلى تناول الإستخدام الآمن والفعال للمبيدات حيث يشمل مقدمة عن مكافحة الآفات والمشاكل الناجمة عن التوسع فى إستخدام المبيدات مع التركيز على مقاومة الآفات لفعل المبيدات وسبل إدارتها ثم إستعراض أساسيات الإدارة المتكاملة للآفات.وفى هذا السياق تم تناول الإستخدام الآمن والفعال لمنتجات وقاية النبات والموقف المحلى

يستلزم تطوير وتصميم البرنامج الناجح لللإدارة المتكاملة لأحد الآفات على محصول ما البناء على المكونات الأساسية وتوظيف الخيارات المناسبة من التكتيكات المتاحة سواء مما هو تقليدى أو حديث.ويهدف هذا المؤلف لنشر تبنى وتنفيذ مثل هذه البرامج من خلال توفير المعلومات الأساسية لمتخصصى إدارة الآفات حول النواحى المختلفة للخيارات التقليدية والحديثة لتكتيكات الإدارة وخاصة فيما يتعلق باستخدامها وتوظيفها ضمن برنامج متكامل مناسب للظروف المحلية السائدة فى منطقتنا العربية.يتكون المؤلف من 15 فصلاً تم تقسيمها فى 6 أبواب تتناولالباب الأول : الوضعية الحالية والمستقبلية للـ IPM وذلك فى 3 فصول عن الإدارة المتكاملة للآفات الحشرية من النمطية إلى الإستدامة، المعوقات وتوجهات تبنى وتحسين تنفيذ نظم الـ IPM، التوجهات المستقبلية للإدارة المتكاملة للآفات.الباب الثانى : خيارات الإدارة الأولية في فصلين عن إدارة بيئة المحصول والطرق الزراعية والميكانيكية، الأصناف النباتية التقليدية المقاومة للحشراتالباب الثالث : الخيارات الحيوية فى 3 فصول عن تكتيكات المكافحة الحيوية، المبيدات الحيوية، مواد الحماية المندمجة بالنباتالباب الرابع : الخيارات البيوكيميائية فى فصلين عن المبيدات نباتية الأصل - النييم ، الفرمونات.ونسأل الله العلى القدير أن يجد الجميع فى هذا المؤلف الفائدة المرجوة وأن يكون مساهمة حقيقية فى نشر المعلومات الهادفة لتبنى وتنفيذ نظام الإدارة المتكاملة للآفات كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدمة في وطننا العربى بما فيه الخير وصالح الإنسان والبيئة.الباب الخامس : الخيارات المتخصصة فى 3 فصول عن مانعات التغذية - التعقيم والمعقمات الكيميائية، منظمات النمو الحشرية.الباب السادس : الخيارات الكيميائية فى فصلين عن المبيدات الحشرية التقليدية والحديثة، مبيدات البيض.ونسأل الله العلى القدير أن يجد الجميع فى هذا المؤلف الفائدة المرجوة وأن يكون مساهمة حقيقية فى نشر المعلومات الهادفة لتبنى وتنفيذ نظام الإدارة المتكاملة للآفات كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة فى وطننا العربى بما فيه الخير وصالح الإنسان والبيئة

يستلزم تطوير وتصميم البرنامج الناجح لللإدارة المتكاملة لأحد الآفات على محصول ما البناء على المكونات الأساسية وتوظيف الخيارات المناسبة من التكتيكات المتاحة سواء مما هو تقليدى أو حديث.ويهدف هذا المؤلف لنشر تبنى وتنفيذ مثل هذه البرامج من خلال توفير المعلومات الأساسية لمتخصصى إدارة الآفات حول النواحى المختلفة للخيارات التقليدية والحديثة لتكتيكات الإدارة وخاصة فيما يتعلق باستخدامها وتوظيفها ضمن برنامج متكامل مناسب للظروف المحلية السائدة فى منطقتنا العربية.يتكون المؤلف من 15 فصلاً تم تقسيمها فى 6 أبواب تتناولالباب الأول : الوضعية الحالية والمستقبلية للـ IPM وذلك فى 3 فصول عن الإدارة المتكاملة للآفات الحشرية من النمطية إلى الإستدامة، المعوقات وتوجهات تبنى وتحسين تنفيذ نظم الـ IPM، التوجهات المستقبلية للإدارة المتكاملة للآفات.الباب الثانى : خيارات الإدارة الأولية في فصلين عن إدارة بيئة المحصول والطرق الزراعية والميكانيكية، الأصناف النباتية التقليدية المقاومة للحشراتالباب الثالث : الخيارات الحيوية فى 3 فصول عن تكتيكات المكافحة الحيوية، المبيدات الحيوية، مواد الحماية المندمجة بالنباتالباب الرابع : الخيارات البيوكيميائية فى فصلين عن المبيدات نباتية الأصل - النييم ، الفرمونات.ونسأل الله العلى القدير أن يجد الجميع فى هذا المؤلف الفائدة المرجوة وأن يكون مساهمة حقيقية فى نشر المعلومات الهادفة لتبنى وتنفيذ نظام الإدارة المتكاملة للآفات كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدمة في وطننا العربى بما فيه الخير وصالح الإنسان والبيئة.الباب الخامس : الخيارات المتخصصة فى 3 فصول عن مانعات التغذية - التعقيم والمعقمات الكيميائية، منظمات النمو الحشرية.الباب السادس : الخيارات الكيميائية فى فصلين عن المبيدات الحشرية التقليدية والحديثة، مبيدات البيض.ونسأل الله العلى القدير أن يجد الجميع فى هذا المؤلف الفائدة المرجوة وأن يكون مساهمة حقيقية فى نشر المعلومات الهادفة لتبنى وتنفيذ نظام الإدارة المتكاملة للآفات كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة فى وطننا العربى بما فيه الخير وصالح الإنسان والبيئة

يهدف هذا الكتاب إلى دراسة الوسائل والسبل الكفيلة بالسيطرة على سوسة النخيل الحمراء التى تصيب نخيل التمر فى مصر والعالم العربى ويستعرض الكتاب نبذة عن النخيل فى التاريخ القديم واقتصاديته وزراعته والآفات التى يتعرض لها نخيل التمر مع التركيز على سوسة النخيل الحمراء من حيث بيئة وبيولوجى وفسيولوجى الآفة ثم الطرق الزراعية والميكانيكية والمكافحة الحيوية والكيميائية والسلوكية مع أهمية وضع هذه الطرق فى توليفات يمكن من خلالها إدارة الآفة مع إستعراض وأهمية وجود نظام رصد قوى قادر على اإكتشاف المبكر للإصابة وتناول كافة المحاولات البحثية والتطبيقية التى تمث فى هذا الإتجاه وخاصة الوسائل البصرية والسمعية والكيميائية والحرارية ولعل وضع كافة هذه الوسائل في حزمة واحدة يعتبر من الأمور الهامة المحددة لنجاح هذه الآفة.ومن الضرورى لتحقيق السيطرة على هذه الحشرة دعم وسائل التدريب والتعليم والإرشاد ورفع الوعى العام والمدارس الحقلية للمزارعين واعتبار المزارع هو مركز الدائرة فى ادارة ومكافحة هذه الحشرة ولعل أهمية هذه الحشرة تقع فى أنها تمثل خطراً داهماً على نخيل التمر خاصة في المشرق العربى

المارسات الجيدة لإدارة مبيدات الآفات الزراعية ضرورة حتمية لتخفيف حجم المستهلك من المبيدات على المستوى العالمى ولعله من البديهى تبنى فلسفة الإستخدام المسئول للمبيدات وقد يقتضى هذا الأمر تكثيف البرامج التدريبية لمطبقى المبيدات جنباً إلى جنب مع المزارع الصغير من خلال إستخدام مبيد مناسب مناسب بالتركيز المناسب والتوقيت المناسب وذد الآفة المناسبة وبآلة التطبيق المناسبة.عملية تبنى برامج الإدارة من خلال الإدارة المتكاملة للآفات الزراعية سواء كانت آفات حشرية وحيوانية أو مسببات أمراض نباتية أو الحشائش ضرورة حتمية حفاظاً على النظام البيئى وتعظيماً للمنافع وخفظاً للتكاليف

يضم هذا الكتاب 6أبوابالباب الأول : يتضمن مقدمة عامة عن متبقيات المبيدات الكيميائية في النظام البيئى ويشمل ثلاث فصول خاصة بتحلل مصادر متبقيات المبيدات الكيميائية. الباب الثانى : يتناول مصير المبيدات الكيميائية فى النظام البيئى وحركة وسلوك المبيدات الكيميائية ويشمل أربعة فصول. الباب الثالث : يحتوى على ثلاثة فصول تتناول تمثيل المبيدات الكيميائية والشوائب المصاحبة لها. الباب الرابع : يتضمن متبقيات المبيدات الكيميائية فى المحاصيل الغذائية ويشمل أربعة فصول. الباب الخامس : يتناول أسس تحليل المبيدات الكيميائية.الباب السادس والسابع : عرض لموقف الصادرات الزراعية المصرية فى السنوات الأخيرة وأهمية وجود خطة وطنية لتقصى متبقيات المبيدات الكيميائية فى المنتجات الغذائية وانعكاس ذلك على رفع جودة المنتج الغذائى سواء على مستوى الإستهلاك المحلى أو الصادرات الزراعية المصرية

فى هذا الكتاب محاولة جادة للبحث والتقصى عن موضوع هام في إدارة المبيدات وهو التكاليف خاصة غير المرئية للمبيدات وهو قياسى قد يكون في بعض الأحيان تقديرى وهو ما يجعل التناول بالغ الصعوبة وعموماً فلقد حاولت في هذا الكتاب البحث عن الأمور المختفية فيما يخص التكاليف وللأسف فإن المتاح يتسم بالندرة في الأرقام الموثقة وهو عائق رئيسى في إحكام السيطرة على القيم الحقيقية للتكاليف والمنافع وعموماً فهو أمر جد يحتاج إلى كثير من الإستمرار في دراسته والتنقيب عن تقارير ووثائق ومراجع أخرى تعطى صورة أكثر وضوحاً عن هذا الموضوع الهام جداً والذى لابد من تناوله والسير فيه بمنتهى الإصرار والمصدقية.أرجو أن يكون هذا الكتاب إضافة هامة للمكتبة العربية في مجال علوم إدارة مبيدات الآفات الزراعية

احصد المحاصيل الصحية وزرع النجاح مع كتب مبيدات آفات زراعية!"هل تبحث عن مصدر موثوق وشامل للمعرفة حول مبيدات الآفات الزراعية؟ اتجه إلى كتبنا الرائدة في هذا المجال واكتشف أحدث الأساليب والتقنيات لمكافحة الآفات وحماية محاصيلك.مهما كانت احتياجاتك الزراعية، ستجد في كتبنا المتخصصة المعلومات والمشورة القيمة التي تحتاجها. تتناول الكتب مجموعة واسعة من المواضيع بدءًا من تحليل أنواع الآفات وتشخيصها، وصولاً إلى اختيار وتطبيق المبيدات الفعالة والصديقة للبيئة.مميزات كتبنا:1. معلومات شاملة: تتضمن كتبنا آخر التطورات والابتكارات في مجال مكافحة الآفات الزراعية، بالإضافة إلى توضيح طرق الوقاية والعلاج الفعالة.2. خبرة موثوقة: تم إعداد الكتب بواسطة خبراء في مجال الزراعة والبيولوجيا، مما يضمن الجودة والدقة في المعلومات المقدمة.3. موجهة للمبتدئين والمحترفين: سواء كنت مزارعًا مبتدئًا تحتاج إلى إرشادات أساسية أو متخصصًا يرغب في تعزيز معرفته، ستجد في كتبنا الاستفادة المناسبة لك.4. توجيهات عملية: تحتوي الكتب على نصائح عملية وإرشادات حول استخدام المبيدات الآمنة وتوقيت التطبيق الأمثل.