نشرة أحرف عائشة

15 سبتمبر 2025 بواسطة أحرف عائشة #العدد 18 عرض في المتصفح
في هذه التدوينة آخذكم معي رفقة ضجيج المدينة، ووهج الشمس الذي لا ينتهي.

في دوام اليوم الأول مررت من الشمس، من خلال الناس، وفي صخب الحياة.

جلست بجانب النافذة، أمد يدي للشمس وهي تتسلل بأشعتها الذهبية ، أمد أصابعي لألتقط خيوطها، وأبتسم لظلالها المتراقصة، ألمحها وهي تتنقل بين الوجوه والظلال، تاركتًا خلفها وهجًا من حياة. تترك على أصابعي بريقًا يجعلني أبتسم بلا سبب، كأنها تذكّرني أن للحياة وجهًا بسيطًا وجميلًا مهما ازدحمت.

مدونة عائشة

حينما صافحتني الشمس
a7rufaisha.com
اضغط هنا لتصل إلى التدوينة مباشرة
بريق أراه في كل مرة، ولا أمل بل يسحبني معه!

بريق أراه في كل مرة، ولا أمل بل يسحبني معه!

تأخرت هذه المرة أعرف، لكن أنيروا تدوينتي بنور قرائتكم، وشاركوني مايدور في خواطركم🤍

مشاركة
مدونة أحرف عائشة

مدونة أحرف عائشة

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من مدونة أحرف عائشة