كيف يغيّر رديف حياة المشتركين؟ [قصة مشتركة]

يا أهلًا بك في نشرة رديف👋

  نعود إليكم في عدد جديد من نشرة رديف الفريدة، وتحييكم بكل حب دليلة رقاي من خلف لوحة المفاتيح محررة وكاتبة النشرة، نُشارك شهريًا إبداعات وإنجازات وخدمات آل رديف المبدعين وقصصهم الملهمة.

ويسعدني شُكر كل من شارك وتفاعل واشترك وانضمّ إلى ركب المبدعين.

تلهمنا القصص أكثر من النصائح والآراء، لهذا السبب نميل لطلب تجارب الآخرين بدل نصائحهم وآراءهم، ونصدّق أكثر تلك النصائح التي يختمها أصحابها بجملة "عن تجربة". لهذا قررتُ أن أبدأ في مشاركة قصص المشتركين مع رديف.

💯 قصة مشتركة

تأجل موضوع العمل الحر إلى ما يفوق السنتين بسبب حجج واهية. أو ربما لأنني لم أجد من يقول لي ودون أي تعقيدات "أكتبي وحسب". يبدو الأمر للوهلة الأولى أنني تأخرت، لكن الحقيقة أنّ الأمور تحدث في توقيتها الصحيح.

بدأت قصتي مع رديف حين قرأتُ عددًا كبيرًا من تدوينات الأستاذ يونس وإجاباته على منصة كورا، وذات يوم وأنا أقرأ تجرأت على نقر زر الواتساب الأخضر في آخر جميع تدويناته. وتركت تحيةً له دون قول أي شيء آخر.

لم يتأخر في الرد وقد أجاب على أسئلتي جميعها ولم يدفعني للاشتراك المدفوع بأي شكل من الأشكال، بل نصحني بتحدي رديف. جعلني هذا التصرف أكثر اطمئنانًا، وفكرتُ في الاشتراك المدفوع مع أنني لا أملك دينارًا ولا دولارًا.

مضت الأيام ثم أرسلتُ له إحدى خواطري، قرأها وأرسل لي تقييمًا لها في فيديو لتصوير شاشة بشرح مفصّل. ازداد اطمئناني واشتركت أخيرًا. حرصتُ كل الحرص على حضور الحصص العامة بشكلٍ مستمر من أجل نقد كتاباتي المختلفة، مقالات وقصص وغيرها...

كنتُ أتطور باستمرار وبشكل أسرع، بمعنى لو كنت بمفردي لما تقدمتُ بنفس الوتيرة. ولما وصلتُ إلى ما أنا عليه الآن، استطعتُ من خلال رديف تحسين مستواي في الكتابة والحصول على عملاء ومشاريع مختلفة.

ولازلتُ إلى الآن أعود إلى استماع حصص رديف المسجلة لشحذ همتي وبثّ روح الحماس في نفسي. وقد شاركتُ تفاصيل أخرى عن قصتي مع رديف في كتابي "رحلة كاتب محتوى" المجاني، وأدعوك لقراءته من أجل البدء في هدفك مهما كان الآن دون أي مماطلة.

🎉 إنجازات الردفاء لشهر سبتمبر

يجب أن تكون ممتنًا لكونك موجودًا ضمن مجتمع يرفعك ويدفعك للتقدّم، سواءً كان رديف أو مجتمع غيره. وتأكد أنّ أكبر المغيّرين والمؤثرين الحقيقيين في العالم لديهم مجتمع يشاركهم نفس الأفكار.

✍️ لا يمكنك العمل لوحدك فترة طويلة، وها هو الأستاذ أحمد مكاوي يكوّن مجموعة كتبة لتكون رافعته للتطور أكثر. وقد أطلق نشرة كتبة البريدية ليشاركنا فيها كل ما يخص الكاتب، تجاربه، أفكاره، وتحدياته في تقديم محتوى مميز للقارئ. تعكس النشرة طبيعة الكاتب الشغوفة والمبدعة وتدعوه للانضمام إلى عالمه الخاص.

🧠 كثيرًا ما نطلق تسمية أبله على الأشخاص لكن هل سمعت من قبل عن شيء اسمه المخ الأبله؟ إذا كنت مثلي وسمعت المصطلح للتو، فلا تتردد في زياردة مدونة المبدعة عهود سعدون وتقرأ تدوينتها حول ما يسمى المخ الأبله.

💰 إذا كنت تعتقد أنّ المال ضربة حظ أو حكر على فئة معينة فأنت مخطئ. لأنّ المال يميل إلى كل من يقدّم قيمة ومنفعة. ولا يختلف اثنان على كون المال مهارة وهذا ما يخبرنا به المبدع عبد الله لحمر في نشرة خبايا، بعنوان المال مهارة وليس ضربة حظ.

🌐 لازالت المبدعة سهام سلطان تثري مجال الترجمة وتستمرّ في نشر مواضيع شيقة وذات نفع كبير. لترجمة القرآن الكريم خمسة مطالب لابد من أن تعرفها.

👏 ظننتُ أنّ شعر القافية قد انتهى مع كبار الشعراء، لكن لازال بين كُتاب المحتوى شعراء، وها هو الكاتب المبدع حامد الخطيب يبدع في مدح الأستاذ يونس في قصيدة بعنوان حوت المحتوى.

🛍️ *خدمات ومنتجات يقدّمها الردفاء

💥 ذو أثر في دنيا الترجمة العربية، هذا هو الشعار الذي اختاره المترجم المبدع علي سعد لعمله الريادي. تعرّف على خدماته في الترجمة واطلبها مباشرة من موقعه الرسمي.

✅️ إذا كنت بحاجة إلى كاتب إعلانات مبدع ومتمكّن فلا تطل البحث واطلب خدمات المبدعة هناء مباشرة على حسابها في تويتر x.

   👋 هل أنت مشتركٌ في رديف؟ وتريد أن تظهر في العدد المقبل؟ يا مرحبًا 🤩 راسلني 📩 وأبشر بدعمٍ ونشرٍ لإنجازك.

   🔥 لست مشتركًا في رديفٍ بعد؟ اشترك الآن واحصل على فرصة لا توجد في مكان آخر لترويج أعمالك وخدماتك لأزيد من 1230 شخص.

🌠 أراك في العدد القادم من نشرة رديف والتي قد تحمل إنجازك الرائع 😉 للشهر المقبل إن شاء الله.