كيف تصنع جمهورك دون إزعاج غيرك مع رديف؟

بواسطة رديف #العدد 43 عرض في المتصفح
"إنّ أكبـــــــر معضلــة يمكن أن يواجهها الفنّان،‫ تكمن في كيفيّة لفت الأنظار إليه’’أونوريه دي بلزاك

الصورة من تصميم المبدع عمار.

الصورة من تصميم المبدع عمار.

أهلًا بك في نشرة رديف👋

أرحب بك في نشرة رديف الشهرية. وتحييك دليلة رقاي خلف لوحة المفاتيح، كاتبة ومحررة هذه النشرة. ومن أهداف هذه النشرة تسليط الضوء على إنجازات وإبداعات وخدمات وحتى منتجات آل رديف المميزين.  

قبل سنتين من الآن إن لم تخنِّ الذاكرة عرضَت منصة كتابة تجربة المستخدم بالعربية على رديف عرضًا خاصًا، فأوصى الأستاذ يونس المشتركين بالتقدّم للفرصة وأشاد بكون جميع الردفاء مميزين ومبدعين ويستحقون الأفضل، فقلتُ في نفسي حينها ما هذا التبجّح؟😒

وأنا هنا الآن لأقول بملئ فيّ: كل آل رديف مبدعين ومميزين ومختلفين (كلمة حق). فكلّهم يسعون للإبداع والتميّز ونشر الفائدة وتغيير واقعهم وواقع من حولهم بكل ما أوتوا من إلهام وحماس.

كيف يصنع الردفاء جمهورهم؟

حين ينضمّ أي مشترك لرديف يحرص الأستاذ يونس أن يكون لديه مدونة وحساب على تويتر أو لينكدان، حتى أنه اشترط مدونة على ووردبريس لمشتركي تحدي رديف وذلك ليس عبثًا، يحاول وضع المشترك على الطريق الصحيح لبناء جمهور حقيقي، فيوصيه بالمدونة والنشرة البريدية،

وينصحه بعدم الاعتماد على مواقع التواصل الاجتماعي حتى لا يحرث أرض غيره فتصبح مخضرّة وأرضه بور جافة، لهذا السبب أغلب مشتركي رديف أو جميعهم لديهم مدونات رائعة ونشرات بريدية فريدة يُفتخر بها.

هاتي الزبدة وأخبرينا كيف يصنع الردفاء جمهورهم دون إزعاج أحد؟؟ باختصار يا صديقي، هم يقفون على منابرهم الخاصة التي صنعوها بأنفسهم (مدونة، نشرة، بودكاست...) ثم يصرخون بأعلى أصواتهم (يكتبون وينشرون... باستمرار) حتى يجدهم الأشخاص الذين يبحثون عنهم (جمهورهم المستهدف).

لأنهم يدركون أنّ صوتهم الحقيقي لن يظهر إلا إذا استخدموه، وسأسرد عليك اليوم عددًا من الإنجازات الرائعة التي وصل إليها آل رديف وهم يصنعون جمهورهم الخاص.

🎉 إنجازات الردفاء لشهر أفريل (نيسان)

🌍 من أكثر الإنجازات التي أسعدتني مؤخرًا هي نشرة التَرجُمان الناصح التي أطلقها المترجم علي سعد، وها هو اليوم يطلق النسخة العربية من موقعه ويستمر في خدمة هذا المجال الرائع، اطلعوا على موقعه واستفيدوا من همته وإبداعه وسعيه المستمر.

🌉 ألم أخبرك أنّ الردفاء يبنون منابرهم ويصدحون بأصواتهم؟ فها هي المبدعة خلود تطلق منتجها الرقمي الأول، وهو عبارة عن كتيّب مجاني موجّه للمهتمين بالبدء في كتابة المحتوى، تسعى من خلاله إلى إفادة جمهورها وإلهامه... وعنونته بـ فنّ بيع الخدمات عبر المحتوى.

🌐 لا تصنع لك النشرة البريدية جمهورًا وحسب بل تمنحك منتجًا رقميًا أيضًا ومحتوى قيّمًا دائم الخضرة يستفيد منه القاصي والداني، وهذا ما طبقه الأستاذ عبد العزيز آل رفدة، الذي أطلق كتيّبه الرقمي الثاني المدفوع في مجال التشريعات الدوائية، والذي يعدّ البوابة الأولى في هذا المجال، والكتاب عبارة عن أعداد من نشرته البريدية الأسبوعية.

  🚑 بعد أن أطلقت الدكتورة شروق بن مبارك مجتمعها الرقمي أندراس مطلع العام الجاري، ولا تزال مستمرة في خدمة مشتركي مجتمعها وتعليمهم كل ما يخص الكتابة والترجمة الطبية، وقد شاركت هذا الشهر هديةً مجانية تتمثل في ورشة حول الترجمة الطبية وأساسياتها.  

📖 لا يتوانى الأستاذ يونس في تقديم النفع لمجتمعه ومشتركيه، وإضافة إلى ما يقدمه من نفع في نشرته صيد الشابكة، قدّم مؤخرًا كتيبًا رقميًا يوضح فيه الأخطاء التي يقع فيها الكُتاب، وجاء ذلك بعد أكثر من 300 حصة من مراجعات كتابات أعضاء رديف، اشترك في رديف واحصل على الكتيب وجميع منتجات الأستاذ يونس مجانًا.

📦 أطلق المبدع بوبكر النعيمي مبادرة #رديف_يغرد لترسيخ عادة النشر اليومي وقد استفاد كثيرًا من هذه المبادرة هو والزملاء الكاتب لحمر عبد الله، والمبدعة ندى حجيج والمسوق مؤمن محمد، انضم للمبادرة واستمر في النشر اليومي رفقتهم لتنمية حسابك على إكس وجذب المزيد من العملاء.

🔍 من أكثر الأشياء التي عرقلتني في بداياتي هي طرقي العشوائية في البحث، وحين نشر الأستاذ يونس مقالًا مفصلًا عن الموضوع كنت في غاية الشكر والامتنان ونشرته قدر ما أستطيع، وها هي المبدعة مريم العواد تطل علينا في تحدي رديف بتدوينة رائعة عن ما قبل النشر وكل ما يخص البحث.

أهلًا بك في هذا الفاصل الإعلاني غير المزعج، طبعًا لأنني أنا كاتبته...😁🫣  قبل أن تغضب تعالي لأخبرك عن أداة ميكو (رابط إحالة) المجانية الرائعة التي تساعدك في تنظيم بريدك الإلكتروني، دون أن تفقد رسائل مهمة قد يكون من بينها وظيفتك أحلامك. (وهذا ما أتمناه لك).

🔎 ربما لأهمية البحث، تشاركنا أميرة شندي والتي تخوض تحدي رديف حاليًا طرقًا وأدواتا لا يستطيع الكاتب الاستغناء عنها في رحلته من أجل التميز في كتابة المحتوى. أو ربما ليس لأهمية البحث، وإنما لأنّ مشتركي تحدي رديف يمارسون التخاطر؟

🥰 إذا لم تسعفك المسؤوليات وضغطت عظامك المهام ولم تتجول، أقترح عليك أن تتجول في مدونة شذى العصور في تدوينة راقية تجوب أرجاء الويب لتجمع لك شخصيات مختلفة ومدونات فريدة يجمعها المبدع منذر تحت عنوان: عليك بهؤلاء (11 من المدونين المتميزين على ووردبريس). [أخجلتني يا أستاذ منذر البشري، ليتني أعود إلى التدوين بعد تدوينتك].

🥳 لازلت أطرب وأفرح وأفخر بكل كاتب يدوّن ويكتب ويتحدث عن رديف، وها هي مترجمتنا المبدعة سهام سلطان، (وربّ أغبطك على إبداعك وأفتخر بك من سويداء قلبي) تبدع فتكتب لنا تجربتها في رديف بعد مرور 15 شهرًا على انضمامها، وتسرد ما استفادته طول هذه الفترة. وتفتتح بذلك تحدي رديف.

🛍️ *خدمات ومنتجات يقدّمها الردفاء

🧷 يدرك الأستاذ عبد الله دياب أهمية تحسين محركات البحث مع كتابة المحتوى، فاختار هذا المجال الممتع الشيّق ليتخصص فيه، لا تبحث كثيرًا عن كاتب محتوى ومختص سيو واطلب خدمات الأستاذ عبد الله عبر بريده الإلكتروني [email protected] أو عبر حسابه على واتساب 00963986018227.

🌍 هل رأيت الصورة البارزة لهذا العدد؟ إنها من تصميم المبدع عمار وهو متخصص في الذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية، إن أعجبك التصميم وترغب بطلب خدماته تواصل معه مباشرة على تلجرام.

  💫 هل رأيت شعار نشرة رديف؟ ألن تبارك لنا؟ لم يصمم الشعار من قِبل مصمم محترف، بل صممته أمّ مبدعة وكاتبة تسعى لتحقيق أهدافها وقد تطوعت لتصمم شعار النشرة وتساهم معنا في دعم زملائها من صناع المحتوى، وكأنك تفكر بطلب خدماتها؟ تفضل تواصل مع المصممة والكاتبة حنين حاتم.

*إخلاء مسؤولية: هذه ليست إعلانات مدفوعة، وكل تعامل تجريه مع صاحب الخدمة أو المنتج تجريه على مسؤوليتك الخاصة. ولا يتدخل رديف في التعاملات المالية بين صاحب الخدمة/ المنتج، والمشتري/ العميل.

  👋 هل أنت مشتركٌ في رديف؟ وتريد أن تظهر في العدد المقبل؟ يا مرحبًا 🤩 راسلني 📩 وأبشر بدعمٍ ونشرٍ لإنجازك.

  🔥 لست مشتركًا في رديفٍ بعد؟ اشترك الآن واحصل على فرصة لا توجد في مكان آخر لترويج أعمالك وخدماتك لأزيد من 1220 شخص.

🌠 أراك في العدد القادم من نشرة رديف والتي قد تحمل إنجازك الرائع 😉 للشهر المقبل إن شاء الله.

ManelNada Abbasمحمد الجعيدي4 أعجبهم العدد
مشاركة
نشرة رديف

نشرة رديف

نطل عليك في نشرة رديف الشهرية، نحمل في جعبتنا إبداعات وإنجازات آل رديف، وأنت ألن تنضمّ؟

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة رديف