📢 هل فقد المستهلكين ثقتهم بالمؤثرين؟ (وأشياء أخرى)

خبر📰

كيف ستساهم واجهة مدفوعات ساما الجديدة في تحسين تجربة الدفع لأصحاب المتاجر الإلكترونية؟ 💳📦

في خطوة مهمة نحو تحسين نظام المدفوعات الإلكتروني في المملكة، أعلن البنك المركزي السعودي (ساما) عن إطلاق واجهة جديدة لمدفوعات التجارة الإلكترونية.🌐

تهدف هذه الخطوة إلى تسهيل المعاملات المالية عبر الإنترنت وتعزيز التجربة الرقمية لأصحاب المتاجر الإلكترونية والعملاء على حد سواء، كما تأتي هذه المبادرة تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحسين البنية التحتية الرقمية ودعم التحول الرقمي في مختلف القطاعات.🚀

💡كيف ستفيد الواجهة الجديدة أصحاب المتاجر الإلكترونية؟

1. تحسين تجربة الدفع الإلكتروني💳

الواجهة الجديدة التي أطلقها ساما تتيح تكاملًا مباشرًا مع نظام "مدى" الوطني، مما يعني أن أصحاب المتاجر الإلكترونية سيحصلون على حلول دفع أسرع وأكثر سلاسة، بدلاً من الاعتماد على العديد من الأنظمة المختلفة، سيكون هناك نظام موحد يسهل عمليات الدفع عبر البطاقات البنكية والمحافظ الرقمية.

كيف يفيدك هذا؟

إذا كنت صاحب متجر إلكتروني، فإن التكامل المباشر مع "مدى" يعزز من سلاسة تجربة العميل ويجعل عملية الدفع أسرع وأكثر أمانًا. هذا يساعد في تقليل معدل التخلي عن السلة، مما يعني زيادة في المبيعات.🛒

2. تعزيز الأمان في المعاملات🔐

ميزة الأمان هي أحد العوامل الرئيسية في هذه الواجهة الجديدة، سيتم استخدام تقنيات التشفير المتقدمة مثل التحقق الثنائي لحماية البيانات الشخصية للعملاء أثناء المعاملات، وهذا يضمن حماية المعلومات الحساسة من الاختراقات والاحتيال.

كيف يفيدك هذا؟

عندما يشعر العملاء أن معلوماتهم الشخصية والمالية محفوظة بأمان، فإنهم يصبحون أكثر استعدادًا لإجراء عمليات شراء عبر الإنترنت. هذا يعزز ثقة العملاء ويزيد من الولاء لعلامتك التجارية، مما يؤدي إلى مبيعات مستدامة.💬

3. توسيع خيارات الدفع للعملاء🌍

مع هذه الواجهة، سيكون لدى المتاجر الإلكترونية مجموعة واسعة من خيارات الدفع تشمل البطاقات البنكية المحلية والدولية بالإضافة إلى أنظمة الدفع العالمية مثل PayPal و Apple Pay و Google Pay، هذا يعني أنه يمكنك تقديم تجربة دفع مرنة للعملاء المحليين والدوليين.

كيف يفيدك هذا؟

تنوع خيارات الدفع يفتح لك فرصًا جديدة لاستقطاب عملاء دوليين، فالعملاء في الأسواق المختلفة سيكونون قادرين على استخدام طرق الدفع المريحة لهم، مما يزيد من التفاعل مع متجرك الإلكتروني و يعزز مبيعاتك.💸

4. تعزيز الابتكار في المدفوعات💰

بجانب تحسين عملية الدفع، توفر هذه الواجهة نظامًا مركزيًا يساعد في الربط بين المؤسسات المالية و أصحاب المتاجر الإلكترونية، مما يسهل عملية إجراء المدفوعات وتقديم حلول تمويلية مبتكرة.

كيف يفيدك هذا؟

هذه الحلول المبتكرة يمكن أن تساعد في تسريع التوسع في أعمالك التجارية من خلال توفير خيارات تمويل مرنة و حلول لوجستية تسهل العمليات المالية، هذا يمكن أن يعزز من نمو متجرك الإلكتروني وزيادة فرص نجاحك في السوق.📈

إطلاق واجهة مدفوعات (ساما) الجديدة يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق تحول رقمي شامل في مجال التجارة الإلكترونية في السعودية، من خلال التكامل مع نظام "مدى" وتوفير خيارات دفع مرنة وآمنة، يمكن لأصحاب المتاجر الإلكترونية تحسين تجربة العملاء وزيادة المبيعات بشكل كبير، هذه التحديثات تقدم لك فرصًا حقيقية لتحسين أعمالك وتعزيز موقعك التنافسي.🌟

📍لمزيد من التفاصيل، اطلع على المصدر من هنا

خبر يهمك📰

قبل أن ترسل أول رسالة… اقرأ هذا التحديث من ميتا جيدًا!🧠

تخيّل لو كان بإمكانك إرسال عرض حصري لعميلك المتردد…

أو تذكيره بمنتج تركه في السلة، لكن بأسلوب شخصي يشبه حديث الأصدقاء.

هذا لم يعد خيالًا!✅

ميتا تعود بقوة وتُطلق تحديث جديد على أدوات ماسنجر التسويقية، لتفتح باب جديد للتواصل المباشر، والمخصص، والقابل للقياس.

✨ إليك ما تغيّر..

📌 الرسائل التسويقية أصبحت أكثر ذكاءً وتخصيصًا

لم تعد الرسائل موحدة تُرسل لجميع العملاء بشكل عشوائي.

بل أصبحت الآن مبنية على بيانات العميل نفسه كاهتماماته، وسلوك تصفّحه، وتاريخه الشرائي.

بمعنى آخر، يمكنك أن ترسل لكل عميل رسالة يشعر وكأنها خُصصت له بالضبط.

📌 تقسيم الجمهور أصبح فنًا

كل فئة، لها رسائلها، وعروضها، وتوقيتها الخاص.

فابتداءً من النصف الثاني من عام 2025، ستُتاح لك إمكانية تصنيف هذه القوائم إلى شرائح فرعية (Sub-segments)، مما يفتح لك باب لاستهداف أكثر دقة وتأثيرًا.

📌 الإعلانات تتحول إلى محادثات حقيقية

لم تعد إعلاناتك مقيدة بمجرد الظهور!

الآن، يمكنك تشغيل إعلان يحتوي على زر "أرسل رسالة"، وبمجرد الضغط عليه، تُفتح محادثة مباشرة بينك وبين العميل على Messenger.

ومن هناك تبدأ فرصة ذهبية لبناء علاقة حقيقية..

✅العميل يسأل

✅أنت ترد فورًا

ومن الرد، قد تُغلق صفقة بيع في نفس اللحظة.💬💰

إنه تحوّل من "نقرة على إعلان" إلى "حوار شخصي" يقود لاتخاذ قرار

📌 قياسات أعمق من مجرد مشاهدات

مع مؤشرات أداء مثل..

💰تكلفة كل رسالة تصل

💰تكلفة الضغط داخل الرسالة

💰ومقاييس مستقبلية لقياس العائد الحقيقي من المحادثة

📌 وداعًا للرسائل الآلية المملة

ميزة "الإشعارات التكرارية" ستُلغى تمامًا في يناير 2026…

والمستقبل للرسائل الحية، المدروسة، والمُرسلة في الوقت المناسب.

🚨 قبل أن تبدأ بإرسال الرسائل يمينًا ويسارًا… تذكّر..

لكل مستخدم، رسالة واحدة فقط في اليوم!👀

وهو قيد وضعته ميتا عمدًا، لتجعل من كل رسالة فرصة لا تُقدّر بثمن،

وليس مجرد إشعار عابر يُهمل أو يُحذف.

فكّر فيها كنافذة تُفتح مرة واحدة… فهل تعرف بالضبط ما الذي ستقوله عندما تُفتح؟ 🧐

اقرأ الخبر كامل من هنا

خبر📰

📢 هل فقد الجمهور ثقته بالمؤثرين؟ تقرير جديد يكشف الحقيقة!

في عالم التسويق الرقمي، نعلم أن "المؤثرين" أصبحوا أبطال الشاشة الصغيرة، والكل يراهن عليهم لتوصيل الرسائل وترويج المنتجات.📱

لكن... هل الجمهور فعلاً يثق بهم؟ 🤔

📊 تقرير جديد سأل 3,700 شخص عن رأيهم، وكانت الإجابات كفيلة تهز طاولة الاستراتيجيات عند كثير من المسوّقين!

🎬 المفاجأة الأولى: الجمهور يتأثر… ويتصرف!

قد تظن أن الناس سئموا من المؤثرين، لكن الأرقام تحكي قصة مختلفة تمامًا..

🛒58% من المشاركين سبق أن اشتروا منتجًا بعد إعلان من مؤثر.

🔎33% منهم يبحثون عن تقييمات ومحتوى من صانعي المحتوى قبل اتخاذ قرار الشراء.

هذا يعني أن صانع المحتوى لم يعد مجرد مصدر إلهام أو ترفيه، بل أصبح أحد أهم مصادر التأثير في قرارات الشراء اليومية.

ومع هذا الزخم، من المتوقع أن تصل قيمة سوق صناع المحتوى عالميًا إلى 184.9 مليار دولار بحلول 2025. 🚀

😮 المفاجأة الثانية: التأثير موجود… لكن الثقة لا تزال قيد النقاش

رغم هذا الحضور القوي والتأثير المباشر، إلا أن المستهلكين لم يمنحوا المؤثرين نفس مستوى الثقة الذي يحتفظون به للإعلانات التقليدية:

✅ 87% يثقون بالإعلانات التقليدية.

🤳 بينما فقط 74% يثقون بإعلانات المؤثرين.

ما السبب؟

الجمهور الآن أكثر وعيًا فأصبح يُفرّق بين التوصية الصادقة التي تنبع من تجربة حقيقية، وبين المحتوى الدعائي المدفوع الذي قد يفتقد للواقعية أو المصداقية.

لكن الخبر السار..

🔓 70% من المشاركين قالوا إن إعلان المؤثر عن شراكة تجارية لا يقلل من ثقته، بشرط أن يكون واضح وشفاف بشأنها.

وهذا يُشير إلى أن الوضوح والصدق لم يعودا خيار، بل مطلب أساسي لبناء الثقة.

🚨 أين تُهدر الميزانيات؟

تحليل من شركة CreativeX كشف أن..

⏱️فقط 14% من إعلانات صنّاع المحتوى تُشاهد لأكثر من 3 ثوانٍ.

💸45% من الإنفاق على إعلانات المؤثرين في ميتا يُهدر بسبب ضعف الجودة أو تجاهل المبادئ الأساسية للعرض والإقناع.

وهذا يُشير إلى أن النجاح لا يكمن فقط في اختيار المؤثر، بل في كيفية تقديم الرسالة.

🧠 ما الذي يجب عليك فعله كمسوق؟

إذا كنت تعتمد على صنّاع المحتوى في حملاتك التسويقية، فإليك ثلاث نقاط أساسية لضمان النجاح..

✉️اختر المؤثر المناسب لجمهورك المستهدف.

✉️احرص على وضوح الرسالة وشفافية الإعلان.

✉️راقب الأداء، وتجنّب الهدر الإعلاني من خلال الالتزام بأفضل الممارسات.

🎯 فالجمهور لا يرفض الإعلان… لكنه يقدّر الصدق، ويبحث عن محتوى يُشبهه ويُخاطبه بذكاء.

اقرأ الخبر كامل من هنا

اقرأ 📖

كيف تفكّر جوجل الآن؟ هذا ما تحتاج معرفته لتتصدر نتائج البحث!✅

هل ما زلت تعتقد أن تحسين محركات البحث (SEO) يدور حول الكلمات المفتاحية فقط؟ 🤔

إذا كانت إجابتك نعم… فهذا الكتاب سيغيّر طريقة تفكيرك جذريًا!

في كتابهم المتقدم "Advanced SEO Tips 2025: The Future of Search"، يكشف كل من James Dooley وKasra Dash عن التحولات العميقة التي طرأت على السيو، ويعيدان تعريف قواعد السيو من جديد.

🚦إليك كيف تغيّر المشهد بالكامل

🔎 1. السيو لم يعد مجرد حيلة تقنية… بل أصبح علم نوايا وسلوك

في الماضي، كان كافيًا أن تختار كلمة مفتاحية وتكررها بشكل ذكي في عنوانك ومقالك.

أما الآن، فإن خوارزميات جوجل أصبحت تفكر مثل البشر!👤

فما تبحث عنه جوجل فعليًا هو..

"هل هذا المحتوى يجيب على نية المستخدم بدقة؟"

👉 وهذا يعني أن كل عنصر في صفحتك – من العنوان إلى الترويسة إلى طريقة عرض الصور – يجب أن يكون مبنيًا على فهم عميق لما يريده الباحث بالضبط.

❌ 2. خرافات قديمة… لم تعُد تعمل!

الكاتبان يفنّدان عددًا من المعتقدات الشائعة التي يطبّقها الكثير من المسوّقين حتى اليوم..

"كل ما زاد طول المقال، زادت فرص ظهوره" ❌ غير صحيح.

🔍 الأهم هو الملاءمة وسرعة الإجابة على استفسار الباحث، وليس عدد الكلمات.

"كل ما حدثت الصفحة باستمرار، تحسّنت نتائجها" ❌ بالعكس، فالتحديث العشوائي قد يُفسد ترتيبك، خصوصًا لو أفقد المحتوى اتساقه أو شوش نية البحث.

"الروابط الخارجية (Backlinks) أهم شيء" ✅ ما زالت مهمة، لكن!

في 2025، سلطة الموضوع (Topical Authority) وتجربة المستخدم باتت عوامل تفوقها في الأهمية.

💡 باختصار..

جوجل لم تعد تكتفي بأن تقول "مَن يملك روابط أكثر؟"

بل تسأل: "مَن يقدم تجربة غنية وشاملة بالفعل؟"

🚀 3. استراتيجيات SEO المستقبلية التي يجب أن تبدأ بها اليوم

📌 تحسين الظهور في محركات الذكاء الاصطناعي (GEO - Generative Engine Optimization)

مع تطور أدوات مثل Google SGE وChatGPT، بدأت حركة البحث تتحول إلى محركات توليد إجابات.

⇨ الحل؟ كتابة محتوى يصلح لأن يكون إجابة مباشرة، باستخدام أسلوب مبسط ومقسم ومنظم.

📌 كُن خبيرًا في موضوع واحد (Topical Authority)

جوجل بدأت تُفضّل المواقع التي تغطي موضوعًا بشكل شامل بدل من مواقع فيها مواضيع متنوعة.

⇨ خطتك: اختر موضوعًا محددًا وابدأ ببناء مكتبة متكاملة من المقالات والصفحات المتصلة.

📌 SEO مبني على الكيانات (Entity SEO)

اربط محتواك بأشخاص، أو أماكن، أو علامات تجارية، أو مفاهيم معروفة.

⇨ هذا يساعد جوجل على فهم سياق المحتوى ويعزّز موثوقيته.

📲 4. إشارات السوشيال ميديا أصبحت مؤثرة أكثر مما تعتقد

رغم أن جوجل لا تعلن عن هذا صراحة، إلا أن المحتوى الذي يلقى تفاعلاً عاليًا على TikTok أو Reddit أو YouTube Shorts يتم رصده… وأحيانًا مكافأته.

⇨نصيحة: ادمج محتواك المكتوب بمقاطع فيديو قصيرة توضح الأفكار الأساسية – وادفع بها عبر المنصات الاجتماعية، خصوصًا لو كنت في مجال التجارة الإلكترونية.

🧠 5. الذكاء الاصطناعي ليس عدوك… بل أقوى أدواتك

الكثير يخاف من أن الذكاء الاصطناعي سينهي دور خبراء السيو… لكن العكس هو الصحيح.

✅ استخدم أدوات الذكاء الاصطناعي من أجل..

🔹توليد أفكار محتوى بناءً على الأسئلة الشائعة

🔹كتابة مسودات أولية بسرعة

🔹تحليل المنافسين وتوقع توجهات البحث

💡 المهم: لا تنسَ دورك كمحرر ومحلل… فالذكاء الاصطناعي يساعد، لكنه لا يفهم جمهورك مثلك!

📚 6. توصيات عملية

🔹 اجعل المحتوى خفيفًا، وسريعًا، ومُركّزًا

🔹 اختبر تجربة الزائر بنفسك باستمرار

🔹 اربط جهود السيو مع أداء CRO والمبيعات

🔹 لا تعتمد على "مقال واحد"… اصنع سلسلة محتوى

🔹 تعلّم كيف تتحدث بلغة الذكاء الاصطناعي قبل أن يصبح هو من يحدّد من يرى موقعك

إذا أعجبتك النشرة.. شاركها مع شخص مهتم بالتجارة الإلكترونية. 💙

اشترك في النشرة من خلال هذا الرابط: النشرة التجارية من مكاسب.